مدير مكلف بإعدادية "القصبة" ببني أنصار يرد على مقال يرصد استياء آباء التلامذة من الحلول الترقيعية للمؤسسة
ناظورسيتي - حسن الرامي
عـقب نشر مقال معنون بـ"استياء كبير لدى آباء التلامذة والفاعلين من الحلول الترقيعية للدخول المدرسي باعدادية القصبة ببني انصار"، أوضح المدير المكلف السابق بذات الإعدادية أن المقال "نشر مجموعة من المغالطات والمعلومات غير الصحيحة التي يهدف من ورائها الاساءة إلى المدير السابق وذلك لأسباب مجهولة".
وفي رده قال المدير "صورة واجهة المؤسسة قديمة ويجاوز عمرها 5 سنوات"، مضيفا أن "المقال تحدث عن التراجع عن إصلاح الملحقة التابعة للاعدادية بعد أن رصدت لها اعتمادات مالية، حسب قوله، في حين أن الملحقة تابعة لمدرسة سيدي محمد ابن عبد الله، وكانت معارة لثانوية فرخانة التاهيلية في السنوات الماضية ولم تكن أبدا تابعة لاعدادية القصبة أما الاعتمادات المالية المخصصة لها فإن صاحب المقال هو الذي يعرف تفاصيلها، أما أنا بصفتي مديرا سابقا لهذه الاعدادية فليس لي علم بها بتاتا لكون الملحقة التي يتحدث عنها المقال غير تابعة للمؤسسة المذكورة".
وتابع المتحدث "البنية التربوية الرسمية للمؤسسة خلال السنة الدراسية الجارية هي 30 قسم وليس 29 كما ورد في المقال، كما أن مادة التكنولوجيا مدرجة في استعمالات الزمن للتلاميذ بينما صاحب المقال ينكرها ويصف المدير بأنه حرم التلاميذ من مواد التفتح بتعبير تهكمي، في حين أن مادة الاعلاميات غير مدرجة في استعمالات الزمن لكون استاذ المادة انتقل ولم تعد المؤسسة تتوفر على استاذ هذه المادة".
وزاد المدير في توضيحه "بإمكان صاحب المقال الذي يتحدث ظاهريا على مصلحة التلاميذ ان يعمل على إضافة مواد التفتح للتلاميذ التي هي كثيرة مثل الفنون التشكيلية والموسيقى والتربية النسوية، والمقال يتحدث على ان المدير لم يهتم بالمرافق الصحية في حين أولى اهتمام بصباغة الجدران ’ نقول لصاحب المقال ان المرافق الصحية تم اصلاحها وربطها بالواد الحار واصبحت تتوفر فيها جميع المواصفات المطلوبة وعلى صاحبنا زيارة تلك المرافق رفقة فريق يختاره هو للوقوف على الحقائق على أرض الواقع".
ودعـا المدير المكلف بإدارة الإعداية، ندعو صاحب المقال "إلى اعتماد مصادر موثوقة والاتصال بجميع الاطراف المعنية قصد الوصول إلى معطيات حقيقية وعدم الاكتفاء بمصادر أحادية الجانب التي تريد الاساءة إلى المدير لحسابات شخصية لا علاقة لها بالمجال التربوي والمهني "وأن المعلومات الخاطئة والاكاذيب تفقد صاحبها المصداقية وتنقلب عليه بالسوء "من حفر حفرة لغيره وقع فيها".
عـقب نشر مقال معنون بـ"استياء كبير لدى آباء التلامذة والفاعلين من الحلول الترقيعية للدخول المدرسي باعدادية القصبة ببني انصار"، أوضح المدير المكلف السابق بذات الإعدادية أن المقال "نشر مجموعة من المغالطات والمعلومات غير الصحيحة التي يهدف من ورائها الاساءة إلى المدير السابق وذلك لأسباب مجهولة".
وفي رده قال المدير "صورة واجهة المؤسسة قديمة ويجاوز عمرها 5 سنوات"، مضيفا أن "المقال تحدث عن التراجع عن إصلاح الملحقة التابعة للاعدادية بعد أن رصدت لها اعتمادات مالية، حسب قوله، في حين أن الملحقة تابعة لمدرسة سيدي محمد ابن عبد الله، وكانت معارة لثانوية فرخانة التاهيلية في السنوات الماضية ولم تكن أبدا تابعة لاعدادية القصبة أما الاعتمادات المالية المخصصة لها فإن صاحب المقال هو الذي يعرف تفاصيلها، أما أنا بصفتي مديرا سابقا لهذه الاعدادية فليس لي علم بها بتاتا لكون الملحقة التي يتحدث عنها المقال غير تابعة للمؤسسة المذكورة".
وتابع المتحدث "البنية التربوية الرسمية للمؤسسة خلال السنة الدراسية الجارية هي 30 قسم وليس 29 كما ورد في المقال، كما أن مادة التكنولوجيا مدرجة في استعمالات الزمن للتلاميذ بينما صاحب المقال ينكرها ويصف المدير بأنه حرم التلاميذ من مواد التفتح بتعبير تهكمي، في حين أن مادة الاعلاميات غير مدرجة في استعمالات الزمن لكون استاذ المادة انتقل ولم تعد المؤسسة تتوفر على استاذ هذه المادة".
وزاد المدير في توضيحه "بإمكان صاحب المقال الذي يتحدث ظاهريا على مصلحة التلاميذ ان يعمل على إضافة مواد التفتح للتلاميذ التي هي كثيرة مثل الفنون التشكيلية والموسيقى والتربية النسوية، والمقال يتحدث على ان المدير لم يهتم بالمرافق الصحية في حين أولى اهتمام بصباغة الجدران ’ نقول لصاحب المقال ان المرافق الصحية تم اصلاحها وربطها بالواد الحار واصبحت تتوفر فيها جميع المواصفات المطلوبة وعلى صاحبنا زيارة تلك المرافق رفقة فريق يختاره هو للوقوف على الحقائق على أرض الواقع".
ودعـا المدير المكلف بإدارة الإعداية، ندعو صاحب المقال "إلى اعتماد مصادر موثوقة والاتصال بجميع الاطراف المعنية قصد الوصول إلى معطيات حقيقية وعدم الاكتفاء بمصادر أحادية الجانب التي تريد الاساءة إلى المدير لحسابات شخصية لا علاقة لها بالمجال التربوي والمهني "وأن المعلومات الخاطئة والاكاذيب تفقد صاحبها المصداقية وتنقلب عليه بالسوء "من حفر حفرة لغيره وقع فيها".
