مدرسة شباب الريف الناضوري تبصم على مشاركة قوية أمام أندية كبيرة كالجيش وتطوان
محمد زريوح من الخميسات
استطاعت مدرسة شباب الريف الناضوري لكرة القدم أن تنال شرف تشريف مدينة الناضور وذلك من خلال الدوري الوطني الرابع الذي أقيم بمدينة الخميسات والذي تبارى خلاله الفريق الناضوري في ثلاث مباريات قوية أمام كل من الجيش الملكي وسانية أرمل تطوان و منتخب وسط الشمال والذي توج به الأخير بطلا للدوري الوطني لمدارس كرة القدم في نسخته الرابعة في كرة القدم، الذي نظمته المندوبية الإقليمية لوزارة الشباب الرياضة بشراكة مع الاتحاد الزموري للخميسات بملعب “20 غشت” بالخميسات، فيما عادت الرتبة الثانية لفريق سانية الرمل تطوان التي نظمت احتفاء بالذكرى الثانية عشرة لميلاد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن،.
وجاءت أطوار مباريات مدرسة الشباب الرياضي الناضوري والذي رافقهم اللاعب السابق لفريق الفتح الناضوري " خالد لوشيري " ومدرب فريق الشباب حاليا متكافئة , من حيث المستوى التقني والبدني حيث حاولت خلالها كل الفرق تقديم أفضل ما عندها، وتحقيق الفوز بالدوري والذي كان من نصيب منتخب وسط الشمال بهدفين مقابل لاشيئ على فريق سانية الرمل التطواني
وللإشارة عرف هذا الدوري مشاركة 12 فريق ويتعلق الأمر بفريق الجيش الملكي، شباب الريف الناضوري ، سانية أرمل تطوان، الفتح الرباطي، الاتحاد الزموري للخميسات، اتحاد تمارة , الجمعية السلاوية، النادي المكناسي و مدرسة أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، مدرسة كرة القدم لوزارة الشباب والرياضة بالخميسات اضافة الى مدارس أخرة حجت للمنافسة على الدوري الرائع والممتاز ، وقد وزعت الفرق 12 إلى ثلاث مجموعات ، على شكل بطولة.
وفي نهاية هذا العرس الرياضي، تم توزيع الكؤوس والميداليات والشواهد على الفرق الفائزة في هذه التظاهرة الوطنية التي لقيت استحسانا كبيرا من طرف المتتبعين والتي حققت أهدافها في التنظيم، التعارف، الانفتاح، وإبراز المواهب، حيث مرت كل المقابلات في جو من الحماس والندية والتنافس الشريف، بحضور عدد من الوجوه الرياضية والإعلامية.
وقد تنبأ المتفرجون بمستقبل زاهر للاعبي مدرسة شباب الريف الناضوري لكرة القدم ، لما يتميزون به من رشاقة في اللعب، وحدس قوي، كما كان الشأن بالنسبة للحارس " بنقوضاض محسن " الذي أثار إعجاب الطاقم التقني ومسيري لأكاديمية محمد السادس لكرة القدم للمستوى الرائع الذي أبان عليه في صده للعديد من الكرات
وأكد أحد القائمين على تنضيم الدوري أن الدورة الرابعة للدوري الوطني لمدارس كرة القدم حققت كل الأهداف المسطرة إن على المستوى التنظيمي أو التقني أو الفرق المشاركة الذي أضفى على هذا الحدث الرياضي نكهة خاصة، مشيرا أن هذا الدوري يشكل محطة مهمة للمدارس الكروية الوطنية وفرصة مثالية للقاء والتعارف وتبادل الخبرات والتجارب بهدف تنمية الروح الرياضية والثقافة الكروية عند الشباب.
عموما يمكن أن نقول أن مكتب مسير مدرسة الشباب الريف الناضوري والطاقم التقني المرافق له قد أبانوا على علو كعبهم على مستوى التقني وكذا التسيري حيث استطعوا وفي وقت قصير أن ينالو إعجاب فرق وطنية كبيرة وأن تنوه بمستقبل هذه المدرسة التي يدربها أطر أكفاء ذو تجربة كبيرة في كرة القدم
استطاعت مدرسة شباب الريف الناضوري لكرة القدم أن تنال شرف تشريف مدينة الناضور وذلك من خلال الدوري الوطني الرابع الذي أقيم بمدينة الخميسات والذي تبارى خلاله الفريق الناضوري في ثلاث مباريات قوية أمام كل من الجيش الملكي وسانية أرمل تطوان و منتخب وسط الشمال والذي توج به الأخير بطلا للدوري الوطني لمدارس كرة القدم في نسخته الرابعة في كرة القدم، الذي نظمته المندوبية الإقليمية لوزارة الشباب الرياضة بشراكة مع الاتحاد الزموري للخميسات بملعب “20 غشت” بالخميسات، فيما عادت الرتبة الثانية لفريق سانية الرمل تطوان التي نظمت احتفاء بالذكرى الثانية عشرة لميلاد صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن،.
وجاءت أطوار مباريات مدرسة الشباب الرياضي الناضوري والذي رافقهم اللاعب السابق لفريق الفتح الناضوري " خالد لوشيري " ومدرب فريق الشباب حاليا متكافئة , من حيث المستوى التقني والبدني حيث حاولت خلالها كل الفرق تقديم أفضل ما عندها، وتحقيق الفوز بالدوري والذي كان من نصيب منتخب وسط الشمال بهدفين مقابل لاشيئ على فريق سانية الرمل التطواني
وللإشارة عرف هذا الدوري مشاركة 12 فريق ويتعلق الأمر بفريق الجيش الملكي، شباب الريف الناضوري ، سانية أرمل تطوان، الفتح الرباطي، الاتحاد الزموري للخميسات، اتحاد تمارة , الجمعية السلاوية، النادي المكناسي و مدرسة أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، مدرسة كرة القدم لوزارة الشباب والرياضة بالخميسات اضافة الى مدارس أخرة حجت للمنافسة على الدوري الرائع والممتاز ، وقد وزعت الفرق 12 إلى ثلاث مجموعات ، على شكل بطولة.
وفي نهاية هذا العرس الرياضي، تم توزيع الكؤوس والميداليات والشواهد على الفرق الفائزة في هذه التظاهرة الوطنية التي لقيت استحسانا كبيرا من طرف المتتبعين والتي حققت أهدافها في التنظيم، التعارف، الانفتاح، وإبراز المواهب، حيث مرت كل المقابلات في جو من الحماس والندية والتنافس الشريف، بحضور عدد من الوجوه الرياضية والإعلامية.
وقد تنبأ المتفرجون بمستقبل زاهر للاعبي مدرسة شباب الريف الناضوري لكرة القدم ، لما يتميزون به من رشاقة في اللعب، وحدس قوي، كما كان الشأن بالنسبة للحارس " بنقوضاض محسن " الذي أثار إعجاب الطاقم التقني ومسيري لأكاديمية محمد السادس لكرة القدم للمستوى الرائع الذي أبان عليه في صده للعديد من الكرات
وأكد أحد القائمين على تنضيم الدوري أن الدورة الرابعة للدوري الوطني لمدارس كرة القدم حققت كل الأهداف المسطرة إن على المستوى التنظيمي أو التقني أو الفرق المشاركة الذي أضفى على هذا الحدث الرياضي نكهة خاصة، مشيرا أن هذا الدوري يشكل محطة مهمة للمدارس الكروية الوطنية وفرصة مثالية للقاء والتعارف وتبادل الخبرات والتجارب بهدف تنمية الروح الرياضية والثقافة الكروية عند الشباب.
عموما يمكن أن نقول أن مكتب مسير مدرسة الشباب الريف الناضوري والطاقم التقني المرافق له قد أبانوا على علو كعبهم على مستوى التقني وكذا التسيري حيث استطعوا وفي وقت قصير أن ينالو إعجاب فرق وطنية كبيرة وأن تنوه بمستقبل هذه المدرسة التي يدربها أطر أكفاء ذو تجربة كبيرة في كرة القدم
