مدرسة القدس الابتدائية تحتضن درسين تجريبيين في مكوني القراءة والتوصل بالأمازيغية
احتضنت مدرسة القدس الابتدائية بجعدار، يوم الخميس 2 ماي الجاري، درسين تجريبيين لفائدة تلاميذ المؤسسة وذلك في مكوني القراءة والتعبير والتوصل من تقديم الأستاذين محمد الراشدي وعبد الواحد حنو، ومن تأطير المفتش التربوي للتعليم الابتدائي ذ. عبد المجيد بنحمادي لفائدة مدرسات ومدرسي اللغة الأمازيغية بمديرية الناظور.
وبالمناسبة ألقت السيدة مديرة المدرسة الأستاذة عائشة كركيش كلمة رحبت فيها بجميع الحضور، وأثنت على مجهودات مدرسات ومدرسي اللغة الأمازيغية في تطوير تدريس هذه اللغة. وبعد ذلك قدما الأستاذان درسهما باستعمال وسائل التكنولوجيا الحديثة ووسائل ديداكتيكية متنوعة مع تفاعل قوي للمتعلمات والمتعلمين.
وبعد نهاية كل درس تجريبي، اجتمع الأستاذات والأساتذة الحاضرون والسيد المفتش للمناقشة، حيث أجمعوا على ضرورة استعمال وسائل التكنولوجيا الحديثة في تدريس اللغة الأمازيغية، وعلى وجوب إشراك معظم المتعلمين في الدرس، وأيضا ناقشوا الطرق الناجعة لتدريس هذين المكونين، وركزوا على اختيار الوسائل الديداكتيكية المناسبة مع تنويعها، وأشاروا إلى بعض الأخطاء الإملائية والصور غير المناسبة الواردة في الكتاب المدرسي مع ضرورة مراجعته.
وفي ختام المناقشة، شكر الجميع الأستاذين على عملهما المتسم بالجدية والمردودية والإخلاص متمنين لهما مسيرة موفقة في عملهما.
وبالمناسبة ألقت السيدة مديرة المدرسة الأستاذة عائشة كركيش كلمة رحبت فيها بجميع الحضور، وأثنت على مجهودات مدرسات ومدرسي اللغة الأمازيغية في تطوير تدريس هذه اللغة. وبعد ذلك قدما الأستاذان درسهما باستعمال وسائل التكنولوجيا الحديثة ووسائل ديداكتيكية متنوعة مع تفاعل قوي للمتعلمات والمتعلمين.
وبعد نهاية كل درس تجريبي، اجتمع الأستاذات والأساتذة الحاضرون والسيد المفتش للمناقشة، حيث أجمعوا على ضرورة استعمال وسائل التكنولوجيا الحديثة في تدريس اللغة الأمازيغية، وعلى وجوب إشراك معظم المتعلمين في الدرس، وأيضا ناقشوا الطرق الناجعة لتدريس هذين المكونين، وركزوا على اختيار الوسائل الديداكتيكية المناسبة مع تنويعها، وأشاروا إلى بعض الأخطاء الإملائية والصور غير المناسبة الواردة في الكتاب المدرسي مع ضرورة مراجعته.
وفي ختام المناقشة، شكر الجميع الأستاذين على عملهما المتسم بالجدية والمردودية والإخلاص متمنين لهما مسيرة موفقة في عملهما.
