
بـدر . أ | محمد العبوسي
أَنْ تتنصّل المصالح المختصة المفترض فيها السهر على أشغال الإصلاح والصيانة بمدينة الناظور، من مهامها وواجبها المنوط بها إزاءَ كثيرٍ من الأمور كما هو معهود، لا عجب طالما اِعتاد المواطن مع تعاطٍ فاتر للقائمين على الشأن العام، لكن ألاّ تُسارع المصالح المعنية إلى درء المخاطر المحدقة بسلامة المواطنين، فهذا هو العجب بعينه!
ففي هذا السياق، نورد نموذجا حيّاً رصدته عدسة موقع ناظورسيتي، لمحوّلات كهربائية خاصة بإشارات أضواء المرور، مكشوفة بصورة جلية وسافرة وسط المدينة، بحيث تشكل خطراً حقيقياً يُهدّد سلامة المواطنين وخصوصا الأطفال من الفئات الصغرى التي قد لا تدرك المخاطر التي تنطوي عليها هـذه المحوّلات.
واُلتقطت الصور المدرجة أسفله لموزع خاص بالإشارات الضوئية المنظمة لحركة المرورو، على مستوى شارع الجيش الملكي وبالضبط على رصيف سوق السمك الجديد قرب المحطة الطرقية، كما تمت معاينة موزعات كهربائية أخرى مماثلة، توجد على وضعية خطيرة، وسط تجاهل تام للمصالح المعنية بما قد ينجم عنها من أخطار حتمية الوقوع.
أَنْ تتنصّل المصالح المختصة المفترض فيها السهر على أشغال الإصلاح والصيانة بمدينة الناظور، من مهامها وواجبها المنوط بها إزاءَ كثيرٍ من الأمور كما هو معهود، لا عجب طالما اِعتاد المواطن مع تعاطٍ فاتر للقائمين على الشأن العام، لكن ألاّ تُسارع المصالح المعنية إلى درء المخاطر المحدقة بسلامة المواطنين، فهذا هو العجب بعينه!
ففي هذا السياق، نورد نموذجا حيّاً رصدته عدسة موقع ناظورسيتي، لمحوّلات كهربائية خاصة بإشارات أضواء المرور، مكشوفة بصورة جلية وسافرة وسط المدينة، بحيث تشكل خطراً حقيقياً يُهدّد سلامة المواطنين وخصوصا الأطفال من الفئات الصغرى التي قد لا تدرك المخاطر التي تنطوي عليها هـذه المحوّلات.
واُلتقطت الصور المدرجة أسفله لموزع خاص بالإشارات الضوئية المنظمة لحركة المرورو، على مستوى شارع الجيش الملكي وبالضبط على رصيف سوق السمك الجديد قرب المحطة الطرقية، كما تمت معاينة موزعات كهربائية أخرى مماثلة، توجد على وضعية خطيرة، وسط تجاهل تام للمصالح المعنية بما قد ينجم عنها من أخطار حتمية الوقوع.








