
ناظورسيتي: متابعة
أكد النائب البرلماني عن دائرة الناظور، رفيق مجعيط، أن الإقليم واصل ترسيخ مكانته كقاطرة استثمارية بجهة الشرق، بعدما استحوذ على 1568 مقاولة محدثة من أصل 3243 على صعيد الجهة، خلال الأشهر الستة الأولى من من السنة الجارية "2025"، وفق معطيات المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية.
وأوضح مجعيط أن هذه الأرقام تعكس الحيوية الاقتصادية للناظور وقدرته المتزايدة على استقطاب المبادرات المقاولاتية، مشيرًا إلى أن الجهة ساهمت بقوة في تعزيز النسيج المقاولاتي الوطني الذي سجل إحداث 56 ألفًا و611 مقاولة جديدة في الفترة ذاتها.
أكد النائب البرلماني عن دائرة الناظور، رفيق مجعيط، أن الإقليم واصل ترسيخ مكانته كقاطرة استثمارية بجهة الشرق، بعدما استحوذ على 1568 مقاولة محدثة من أصل 3243 على صعيد الجهة، خلال الأشهر الستة الأولى من من السنة الجارية "2025"، وفق معطيات المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية.
وأوضح مجعيط أن هذه الأرقام تعكس الحيوية الاقتصادية للناظور وقدرته المتزايدة على استقطاب المبادرات المقاولاتية، مشيرًا إلى أن الجهة ساهمت بقوة في تعزيز النسيج المقاولاتي الوطني الذي سجل إحداث 56 ألفًا و611 مقاولة جديدة في الفترة ذاتها.
وأضاف البرلماني أن الناظور وحده ساهم بما يقارب نصف المقاولات المحدثة جهوياً، متقدماً بفارق مريح على وجدة التي أحدثت 882 مقاولة، وبركان التي سجلت 388، وهو ما يبرز المكانة المتنامية للإقليم كرافعة رئيسية للاستثمار والتنمية الاقتصادية.
وفي هذا السياق، نوّه مجعيط بعامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، مشيدا بما يتحلى به من جدية وتفان في أداء مهامه، وما يبذله من مجهودات ملموسة للنهوض بالاستثمار وتحسين مناخ الأعمال، مبرزًا أن حضوره الميداني وحرصه على تتبع مختلف الأوراش التنموية ساهم في تعزيز جاذبية الإقليم وترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة على صعيد الجهة والوطن.
وشدد المتحدث ذاته على أن المرحلة المقبلة تقتضي مواكبة هذا الزخم عبر تسهيل الولوج إلى التمويل، وتبسيط المساطر الإدارية، وتعزيز البنيات التحتية، بما يضمن استمرارية المقاولات الجديدة، خاصة الصغيرة والمتوسطة منها، ويمنحها القدرة على خلق فرص شغل مستدامة، مضيفًا أن هذا التوجه ينسجم مع الرؤية الملكية الرامية إلى جعل الاستثمار الخاص محركًا أساسيا للنمو والتنمية ببلادنا.
وفي هذا السياق، نوّه مجعيط بعامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، مشيدا بما يتحلى به من جدية وتفان في أداء مهامه، وما يبذله من مجهودات ملموسة للنهوض بالاستثمار وتحسين مناخ الأعمال، مبرزًا أن حضوره الميداني وحرصه على تتبع مختلف الأوراش التنموية ساهم في تعزيز جاذبية الإقليم وترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة على صعيد الجهة والوطن.
وشدد المتحدث ذاته على أن المرحلة المقبلة تقتضي مواكبة هذا الزخم عبر تسهيل الولوج إلى التمويل، وتبسيط المساطر الإدارية، وتعزيز البنيات التحتية، بما يضمن استمرارية المقاولات الجديدة، خاصة الصغيرة والمتوسطة منها، ويمنحها القدرة على خلق فرص شغل مستدامة، مضيفًا أن هذا التوجه ينسجم مع الرؤية الملكية الرامية إلى جعل الاستثمار الخاص محركًا أساسيا للنمو والتنمية ببلادنا.