
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
"ما دير خير ما يطرا باس.." هكذا تحدثت سيدة لناظورسيتي، وهي تحكي عن قصتها التي حولت حياتها لجحيم، وأصبحت تعيش الخوف والرعب كل يوم.
والسبب راجع إلى تعرضها للسرقة مرارا وتكرارا علي يد فتاة تبلغ من العمر 20 سنة، وهذه الفتاة ليست غريبة على المنزل، بل هي في مكانة إبنتها، حيث قامت السيدة بتربيتها منذ أن كان في عمرها 15 اليوم فقط.
السيدة وحسب الشكاية التي تقدمت بها إلى وكيل الملك تؤكد على أن الفتاة أصبحت مدمنة بسبب معاشرتها لرفاق السوء، وقامت بسرقة مجوهرات من المنزل بالإضافة إلى مبلغ مالي قدر ب 8000 درهم، كما قامت بالعودة إلى المنزل من أجل السرقة مرة أخرى برفقة شخص أخر.
وقد طالبت السيدة من الجهات المختصة أن تقوم بالتدخل من أجل إنقاذها من الرعب الذي تعيشه كل يوم بسبب هذه الفتاة التي تحولت إلى مدمنة.
"ما دير خير ما يطرا باس.." هكذا تحدثت سيدة لناظورسيتي، وهي تحكي عن قصتها التي حولت حياتها لجحيم، وأصبحت تعيش الخوف والرعب كل يوم.
والسبب راجع إلى تعرضها للسرقة مرارا وتكرارا علي يد فتاة تبلغ من العمر 20 سنة، وهذه الفتاة ليست غريبة على المنزل، بل هي في مكانة إبنتها، حيث قامت السيدة بتربيتها منذ أن كان في عمرها 15 اليوم فقط.
السيدة وحسب الشكاية التي تقدمت بها إلى وكيل الملك تؤكد على أن الفتاة أصبحت مدمنة بسبب معاشرتها لرفاق السوء، وقامت بسرقة مجوهرات من المنزل بالإضافة إلى مبلغ مالي قدر ب 8000 درهم، كما قامت بالعودة إلى المنزل من أجل السرقة مرة أخرى برفقة شخص أخر.
وقد طالبت السيدة من الجهات المختصة أن تقوم بالتدخل من أجل إنقاذها من الرعب الذي تعيشه كل يوم بسبب هذه الفتاة التي تحولت إلى مدمنة.