
حسن الرامي
باتت صحة مئات المرضى السكري بمدينة الناظور وبلداتها الضاحوية، مهددة بانعكاسات خطيرة قد تؤدي في بعض حالاتها إلى ما لا يحمد عقباه، نتيجة الخصاص المهول والنقص الحاد في المادة الدوائية "الأنسولين" في عدد من الصيدليات بالإقليم.
وبحسب متحدثين لـ"ناظورسيتي"، فإن حقن الأنسولين تعرف نقصا حاداً في عددٍ من الصيدليات بمدينة الناظور، كما أنها غير متوفرة بالمرة في صيدليات أخرى، مما أصبح الأمر يدعو إلى القلق على صحة فئة من مرضى السكري الذين هم في حاجة ماسّة ودائمة إلى هذه المادة الهامة.
ويستوجب هذا المعطى التعامل معه بحزم وبجدية من طرف الجهات المسؤولة على القطاع الصحي بالإقليم، من أجل تسوية المشكل الذي له عواقب وخيمة ومن شأنه التسبب في تفاقم الحالة الصحية لمرضى السكري الذين يحوم حولهم الموت كنتيجة للخصاص في الدواء.
باتت صحة مئات المرضى السكري بمدينة الناظور وبلداتها الضاحوية، مهددة بانعكاسات خطيرة قد تؤدي في بعض حالاتها إلى ما لا يحمد عقباه، نتيجة الخصاص المهول والنقص الحاد في المادة الدوائية "الأنسولين" في عدد من الصيدليات بالإقليم.
وبحسب متحدثين لـ"ناظورسيتي"، فإن حقن الأنسولين تعرف نقصا حاداً في عددٍ من الصيدليات بمدينة الناظور، كما أنها غير متوفرة بالمرة في صيدليات أخرى، مما أصبح الأمر يدعو إلى القلق على صحة فئة من مرضى السكري الذين هم في حاجة ماسّة ودائمة إلى هذه المادة الهامة.
ويستوجب هذا المعطى التعامل معه بحزم وبجدية من طرف الجهات المسؤولة على القطاع الصحي بالإقليم، من أجل تسوية المشكل الذي له عواقب وخيمة ومن شأنه التسبب في تفاقم الحالة الصحية لمرضى السكري الذين يحوم حولهم الموت كنتيجة للخصاص في الدواء.