ناظورسيتي - حسن الرامي
نقل الوجه المعروف بخرجاته الإنسانية على منصة "اليوتيب" الملقب بـ"مول الشكارة"، حالة إنسانية تتعلق برجل مسّن يقطن بمفرده في خربة نواحي بلدة سلوان بإقليم الناظور، بعدما تعرض لصدمة أثرت عليه كثيرا وغيّرت مجرى حياته كليا، بسبب تعرضه للسرقة على يد لصين مجهولين.
وأفاد اليوتيوبر المغربي الشهير، أن المسنّ كان يتمتع بصحة جسدية ونفسية جيدة مما كان يقوى على الكدح بغرض توفير مصاريف مأكله ومشربه بحيث كان يعيش حياة هنيئة، قبل تعرضه لصدمة نفسية أثّرت على صحته، تسبب فيها شخصان مجهولان دخلا على مسكنه ليلا بغية السرقة.
وناشد "مول الشكارة" الرأي العام، وخصوصا المحسنين، من أجل إنقاذ العجوز الذي يعيش معاناة شديدة وحياة التشرد داخل مسكنه المفتقد لكل شروط العيش والذي تحوّل إلى مطرح للقمامة، فضلا عن كونه يعاني من الفقر المدقع، ناهيك عن الأمراض الجمة الذي تنخر جسده.
نقل الوجه المعروف بخرجاته الإنسانية على منصة "اليوتيب" الملقب بـ"مول الشكارة"، حالة إنسانية تتعلق برجل مسّن يقطن بمفرده في خربة نواحي بلدة سلوان بإقليم الناظور، بعدما تعرض لصدمة أثرت عليه كثيرا وغيّرت مجرى حياته كليا، بسبب تعرضه للسرقة على يد لصين مجهولين.
وأفاد اليوتيوبر المغربي الشهير، أن المسنّ كان يتمتع بصحة جسدية ونفسية جيدة مما كان يقوى على الكدح بغرض توفير مصاريف مأكله ومشربه بحيث كان يعيش حياة هنيئة، قبل تعرضه لصدمة نفسية أثّرت على صحته، تسبب فيها شخصان مجهولان دخلا على مسكنه ليلا بغية السرقة.
وناشد "مول الشكارة" الرأي العام، وخصوصا المحسنين، من أجل إنقاذ العجوز الذي يعيش معاناة شديدة وحياة التشرد داخل مسكنه المفتقد لكل شروط العيش والذي تحوّل إلى مطرح للقمامة، فضلا عن كونه يعاني من الفقر المدقع، ناهيك عن الأمراض الجمة الذي تنخر جسده.