
ناظورسيتي : متابعة
دقّت فعاليات جمعوية ناقوس الخطر، بسبب الانتشار المقلق لظاهرة إدمان عدد من التلاميذ على لعبة قمار إلكترونية تُعرف باسم "1XBET"، والتي أصبحت تستنزف عقول اليافعين داخل المؤسسات التعليمية، مهددةً مستقبلهم الدراسي والاجتماعي.
وبحسب الفعاليات ذاتها، فإن عدداً متزايداً من التلاميذ، خاصة في الطورين الإعدادي والثانوي، باتوا يخصصون وقتهم وجهدهم لمتابعة هذه اللعبة الإلكترونية التي تُغرِي بمكاسب مالية سريعة، ما أدخلهم في دوامة من الإدمان والمراهنة المستمرة.
دقّت فعاليات جمعوية ناقوس الخطر، بسبب الانتشار المقلق لظاهرة إدمان عدد من التلاميذ على لعبة قمار إلكترونية تُعرف باسم "1XBET"، والتي أصبحت تستنزف عقول اليافعين داخل المؤسسات التعليمية، مهددةً مستقبلهم الدراسي والاجتماعي.
وبحسب الفعاليات ذاتها، فإن عدداً متزايداً من التلاميذ، خاصة في الطورين الإعدادي والثانوي، باتوا يخصصون وقتهم وجهدهم لمتابعة هذه اللعبة الإلكترونية التي تُغرِي بمكاسب مالية سريعة، ما أدخلهم في دوامة من الإدمان والمراهنة المستمرة.
وتشير نفس المصادر إلى أن بعض المحلات والمقاهي تلعب دور الوسيط في عمليات تحويل واستلام الأموال الناتجة عن هذه اللعبة، في ارتباط مع شبكات خارجية تدير منصة القمار المذكورة، دون أي ترخيص قانوني داخل المغرب.
وقد حذرت الجمعيات من أن هذا الانحراف السلوكي بات يُهدد بشكل مباشر المسار الدراسي لعدد من التلاميذ، حيث سجلت بعض المؤسسات مؤشرات انقطاع عن الدراسة وتدهور في المستوى التعليمي بسبب الانشغال المفرط بالقمار الرقمي.
ودعت الفعاليات المدنية السلطات المختصة إلى التحرك العاجل لمحاصرة هذه الظاهرة، عبر تتبع مصادر الترويج لها ومحاسبة الجهات التي تتيح للتلاميذ الوصول إليها، خاصة أن المستهدفين هم في الغالب قاصرون في سن التكوين الدراسي.
كما طالبت بتنظيم حملات تحسيسية داخل المؤسسات التعليمية، لتحذير التلاميذ وأولياء أمورهم من خطورة هذه الألعاب التي لا تخضع لأي مراقبة، وتشكل بوابة نحو الإدمان والتفكك الاجتماعي.
وقد حذرت الجمعيات من أن هذا الانحراف السلوكي بات يُهدد بشكل مباشر المسار الدراسي لعدد من التلاميذ، حيث سجلت بعض المؤسسات مؤشرات انقطاع عن الدراسة وتدهور في المستوى التعليمي بسبب الانشغال المفرط بالقمار الرقمي.
ودعت الفعاليات المدنية السلطات المختصة إلى التحرك العاجل لمحاصرة هذه الظاهرة، عبر تتبع مصادر الترويج لها ومحاسبة الجهات التي تتيح للتلاميذ الوصول إليها، خاصة أن المستهدفين هم في الغالب قاصرون في سن التكوين الدراسي.
كما طالبت بتنظيم حملات تحسيسية داخل المؤسسات التعليمية، لتحذير التلاميذ وأولياء أمورهم من خطورة هذه الألعاب التي لا تخضع لأي مراقبة، وتشكل بوابة نحو الإدمان والتفكك الاجتماعي.