
ناظورسيتي : سلام المحمودي
أشرفت لجنة ملكية، اليوم الخميس 11 شتنبر الجاري، ترأسها الحاجب الملكي، على تسليم هبة ملكية لشرفاء الزاوية العلاوية الدرقاوية الشاذلية بإقليم الحسيمة، وذلك بمناسبة إحياء الذكرى الـ 27 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه.
وقد تم تسليم الهبة الملكية إلى مقدم الزاوية محمد غمبو في حفل ديني حضره، على وجه الخصوص، عامل صاحب الجلالة على إقليم الحسيمة حسن زيتوني، والكاتب العام للعمالة الحسيمة، ورئيس المجلس العلمي المحلي، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية، ومسؤولين ومنتخبين محليين، وشيوخ الزاوية ومريديها.
من جانبه أعرب مقدم الزاوية محمد غمبو، في كلمة باسم شرفاء الزاوية والمنتسبين إليها، عن امتنانهم لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وعن تشبثهم المتين بالعرش العلوي المجيد.
فيما تضمن برنامج الحفل الديني ابتهالات وأذكار صوفية وأمداح نبوية وقراءة جماعية لسورة الملك، وآيات من الذكر الحكيم ترحما على روح جلالة المغفور له الحسن الثاني، إلى جانب تلاوة جماعية لمناجة الشيخ العلاوي، ثم كلمة رئيس الوفد المولوي.
وفي الختام رفعت أكف الضراعة بالدعاء الصالح إلى الباري عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يقر عين جلالته بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
كما تضرع الحاضرون إلى الباري جلت قدرته بأن يمطر شآبيب الرحمة والمغفرة والرضوان على روحي جلالة المغفور لهما الحسن الثاني ومحمد الخامس وأن يسكنهما فسيح جناته.
أشرفت لجنة ملكية، اليوم الخميس 11 شتنبر الجاري، ترأسها الحاجب الملكي، على تسليم هبة ملكية لشرفاء الزاوية العلاوية الدرقاوية الشاذلية بإقليم الحسيمة، وذلك بمناسبة إحياء الذكرى الـ 27 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه.
وقد تم تسليم الهبة الملكية إلى مقدم الزاوية محمد غمبو في حفل ديني حضره، على وجه الخصوص، عامل صاحب الجلالة على إقليم الحسيمة حسن زيتوني، والكاتب العام للعمالة الحسيمة، ورئيس المجلس العلمي المحلي، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية، ومسؤولين ومنتخبين محليين، وشيوخ الزاوية ومريديها.
من جانبه أعرب مقدم الزاوية محمد غمبو، في كلمة باسم شرفاء الزاوية والمنتسبين إليها، عن امتنانهم لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وعن تشبثهم المتين بالعرش العلوي المجيد.
فيما تضمن برنامج الحفل الديني ابتهالات وأذكار صوفية وأمداح نبوية وقراءة جماعية لسورة الملك، وآيات من الذكر الحكيم ترحما على روح جلالة المغفور له الحسن الثاني، إلى جانب تلاوة جماعية لمناجة الشيخ العلاوي، ثم كلمة رئيس الوفد المولوي.
وفي الختام رفعت أكف الضراعة بالدعاء الصالح إلى الباري عز وجل بأن يحفظ أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يقر عين جلالته بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
كما تضرع الحاضرون إلى الباري جلت قدرته بأن يمطر شآبيب الرحمة والمغفرة والرضوان على روحي جلالة المغفور لهما الحسن الثاني ومحمد الخامس وأن يسكنهما فسيح جناته.