
حسن الرامي
عممت "لجنة الحراك الشعبي" بالعروي التي تعّد بحسب المتتبعين ثالث معقل للحراك بمنطقة الريف بعد الحسيمة وإمزورن، نداءً إلى كل مناهض لـ"الظلم والحكرة والفساد"، قصد تكثيف المشاركة في مسيرة عارمة تروم فكّ بحسب ندائها "فك الحصار"، وذلك زوال يوم الخميس 27 يوليوز الجاري.
وبحسب نداء حراكيي العروي فإن المسيرة المعلن عنها تأتي في ظل "تبني الدولة للمقاربة القمعية بمختلف تجلياتها "الحصار، الاعتقال، القمع"، لأجل إسكات كل مناهض للإقصاء والتهميش والحكرة والفساد".
ودعا النداء الجميع "إلى الوقوف وقفة رجل واحد ضد جعل جوهرة الريف الحسيمة الأبية مرتعا للشطط والاضطهاد عبر المشاركة المكثفة في مسيرة فك الحصار ومسيرة تلاحم وتعاضد مختلف مكونات شعبنا ضدا على استصغار قيمة الانسان فينا وتبخيسها وضدا على كبح جماح شعب يسعى إلى أن يعيش عزيزا كريما فنحن الفرد ونحن الوطن ونحن الجماهير والجماهير صانعة تاريخها".
عممت "لجنة الحراك الشعبي" بالعروي التي تعّد بحسب المتتبعين ثالث معقل للحراك بمنطقة الريف بعد الحسيمة وإمزورن، نداءً إلى كل مناهض لـ"الظلم والحكرة والفساد"، قصد تكثيف المشاركة في مسيرة عارمة تروم فكّ بحسب ندائها "فك الحصار"، وذلك زوال يوم الخميس 27 يوليوز الجاري.
وبحسب نداء حراكيي العروي فإن المسيرة المعلن عنها تأتي في ظل "تبني الدولة للمقاربة القمعية بمختلف تجلياتها "الحصار، الاعتقال، القمع"، لأجل إسكات كل مناهض للإقصاء والتهميش والحكرة والفساد".
ودعا النداء الجميع "إلى الوقوف وقفة رجل واحد ضد جعل جوهرة الريف الحسيمة الأبية مرتعا للشطط والاضطهاد عبر المشاركة المكثفة في مسيرة فك الحصار ومسيرة تلاحم وتعاضد مختلف مكونات شعبنا ضدا على استصغار قيمة الانسان فينا وتبخيسها وضدا على كبح جماح شعب يسعى إلى أن يعيش عزيزا كريما فنحن الفرد ونحن الوطن ونحن الجماهير والجماهير صانعة تاريخها".