ناظورسيتي -متابعة
شهدت الحالة الوبائية في المغرب، خلال الأيام القليلة الماضية، وفق ما كشفت الأرقام الرّسمية الأسبوعية الصادرة عن وزارة الصحة بوضوح تحولا كبيرا جعل الأسبوع الماضي الأسوأ منذ ظهور الفيروس في مارس الماضي.
ووجّهت الوزارة في إطار تحسيس المغاربة بالخطورة التي تكنسيها الوضعية الراهنة، تحذيرا للأسَر التي يعيش بينها أشخاص مسنّون أو مصابون بأمراض مزمنة أو نساء حوامل، محمّلة أفرادها مسؤولية ما قد يحدث لهم إذا استمرّ "التراخي والاستهتار" اللذين يتم التعامل بهما مع الوباء حاليا.
يشار إلى أنه سُجّلت في يوليوز المنصرم وحده نصف مجموع الحالات المسجلة منذ تفشي الجائحة في المغرب، فيما تنذر المؤشّرات التي سُجّلت في مطلع غشت الجاري بأن الأسوأ قادم.
شهدت الحالة الوبائية في المغرب، خلال الأيام القليلة الماضية، وفق ما كشفت الأرقام الرّسمية الأسبوعية الصادرة عن وزارة الصحة بوضوح تحولا كبيرا جعل الأسبوع الماضي الأسوأ منذ ظهور الفيروس في مارس الماضي.
ووجّهت الوزارة في إطار تحسيس المغاربة بالخطورة التي تكنسيها الوضعية الراهنة، تحذيرا للأسَر التي يعيش بينها أشخاص مسنّون أو مصابون بأمراض مزمنة أو نساء حوامل، محمّلة أفرادها مسؤولية ما قد يحدث لهم إذا استمرّ "التراخي والاستهتار" اللذين يتم التعامل بهما مع الوباء حاليا.
يشار إلى أنه سُجّلت في يوليوز المنصرم وحده نصف مجموع الحالات المسجلة منذ تفشي الجائحة في المغرب، فيما تنذر المؤشّرات التي سُجّلت في مطلع غشت الجاري بأن الأسوأ قادم.