كلية الناظور تحتضن مناقشة أطروحة دكتوراه للباحث محمد الناصري حول فلسفة التعقيد
ناظورسيتي: محمد العبوسي
احتضنت كلية متعددة التخصصات بالناظور التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة، مناقشة أطروحة الدكتوراه التي تقدم بها الباحث محمد الناصري، والتي حملت عنوان: “نحو أنثروبوفيلوسوفيا: المعرفة والثقافة – من براديغم التبسيط إلى التعقيد مع إدغار موران”، تحت إشراف الدكتور فريد لمريني الوهابي.
وجرت المناقشة أمام لجنة علمية تضم نخبة من الأساتذة المتخصصين في الفلسفة والعلوم الإنسانية، وتميزت بحوار علمي معمّق تناول المضمون المعرفي والمنهجي للأطروحة. وأشاد أعضاء اللجنة بالقيمة العلمية للعمل، وبالأهمية المعرفية والإبستيمولوجية للإشكاليات التي تطرحها الدراسة في سياق الفلسفة والأنثروبولوجيا المعاصرة.
وقدّم أعضاء اللجنة مراجعات دقيقة ومتنوعة، تضمنت تقييم صلابة البناء النظري، وضبط المصطلحات، وقراءة الخلفية الفكرية لإدغار موران، إلى جانب توجيه اقتراحات لتعزيز جودة البحث. وشدد رئيس اللجنة، الأستاذ الدكتور أحمد مونة، على التأصيل المنهجي للمفاهيم والإطار الإبستيمولوجي الذي اعتمده الباحث، مؤكداً مساهمة الأطروحة في توسيع آفاق البحث الفلسفي والمعرفي.
وفي ختام المناقشة، أعلنت اللجنة بالإجماع منح الباحث محمد الناصري تقدير “مشرف جدًا”، مع التنويه بالأهمية العلمية للأطروحة وإسهامها في دراسة فكر إدغار موران ومنهجية التعقيد، معتبرة أنها تفتح آفاقاً جديدة للبحث المستقبلي في مجالات المعرفة والثقافة. وقد تقدم الباحث بالشكر لكل من ساهم في إنجاز العمل سواء بالإشراف أو المناقشة.
احتضنت كلية متعددة التخصصات بالناظور التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة، مناقشة أطروحة الدكتوراه التي تقدم بها الباحث محمد الناصري، والتي حملت عنوان: “نحو أنثروبوفيلوسوفيا: المعرفة والثقافة – من براديغم التبسيط إلى التعقيد مع إدغار موران”، تحت إشراف الدكتور فريد لمريني الوهابي.
وجرت المناقشة أمام لجنة علمية تضم نخبة من الأساتذة المتخصصين في الفلسفة والعلوم الإنسانية، وتميزت بحوار علمي معمّق تناول المضمون المعرفي والمنهجي للأطروحة. وأشاد أعضاء اللجنة بالقيمة العلمية للعمل، وبالأهمية المعرفية والإبستيمولوجية للإشكاليات التي تطرحها الدراسة في سياق الفلسفة والأنثروبولوجيا المعاصرة.
وقدّم أعضاء اللجنة مراجعات دقيقة ومتنوعة، تضمنت تقييم صلابة البناء النظري، وضبط المصطلحات، وقراءة الخلفية الفكرية لإدغار موران، إلى جانب توجيه اقتراحات لتعزيز جودة البحث. وشدد رئيس اللجنة، الأستاذ الدكتور أحمد مونة، على التأصيل المنهجي للمفاهيم والإطار الإبستيمولوجي الذي اعتمده الباحث، مؤكداً مساهمة الأطروحة في توسيع آفاق البحث الفلسفي والمعرفي.
وفي ختام المناقشة، أعلنت اللجنة بالإجماع منح الباحث محمد الناصري تقدير “مشرف جدًا”، مع التنويه بالأهمية العلمية للأطروحة وإسهامها في دراسة فكر إدغار موران ومنهجية التعقيد، معتبرة أنها تفتح آفاقاً جديدة للبحث المستقبلي في مجالات المعرفة والثقافة. وقد تقدم الباحث بالشكر لكل من ساهم في إنجاز العمل سواء بالإشراف أو المناقشة.
