ناظور سيتي: متابعة
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أنه لم يحسم بعد في هوية اللاعب الذي سيقود خط هجوم المنتخب المغربي أمام منتخب مالي، في المباراة المرتقبة يوم الجمعة 26 دجنبر، ضمن الجولة الثانية من دور مجموعات كأس أمم إفريقيا 2025.
وأوضح الركراكي أن المنتخب المالي يمتلك بدوره حلولا هجومية قوية، ما يفرض على الطاقم التقني للمنتخب المغربي التعامل مع المواجهة بحذر وتركيز، مشيرا إلى أن الاختيارات التقنية ستُبنى على معطيات المباراة وجاهزية اللاعبين.
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أنه لم يحسم بعد في هوية اللاعب الذي سيقود خط هجوم المنتخب المغربي أمام منتخب مالي، في المباراة المرتقبة يوم الجمعة 26 دجنبر، ضمن الجولة الثانية من دور مجموعات كأس أمم إفريقيا 2025.
وأوضح الركراكي أن المنتخب المالي يمتلك بدوره حلولا هجومية قوية، ما يفرض على الطاقم التقني للمنتخب المغربي التعامل مع المواجهة بحذر وتركيز، مشيرا إلى أن الاختيارات التقنية ستُبنى على معطيات المباراة وجاهزية اللاعبين.
وجاءت تصريحات الناخب الوطني خلال الندوة الصحفية التي عقدها، اليوم الخميس 25 دجنبر الجاري، حيث أكد، ردا على سؤال صحفي، أن الخيارات الهجومية ما تزال مفتوحة بين يوسف النصيري وسفيان رحيمي وأيوب الكعبي.
وأضاف أن القرار النهائي بخصوص اللاعب الذي سيقود الهجوم سيتم اتخاذه يوم المباراة، بناء على التقييم الأخير للاستعدادات الفنية والبدنية لكل لاعب.
واعتبر الركراكي أن من أبرز نقاط قوة المنتخب المغربي الروح الجماعية وتنوع الحلول الهجومية، مؤكدا أن تسجيل الأهداف لا يرتبط بلاعب واحد، إذ قد يبدأ لاعب اللقاء وينهيه آخر، في دلالة على الانسجام والتكامل داخل المجموعة الوطنية.
وأضاف أن القرار النهائي بخصوص اللاعب الذي سيقود الهجوم سيتم اتخاذه يوم المباراة، بناء على التقييم الأخير للاستعدادات الفنية والبدنية لكل لاعب.
واعتبر الركراكي أن من أبرز نقاط قوة المنتخب المغربي الروح الجماعية وتنوع الحلول الهجومية، مؤكدا أن تسجيل الأهداف لا يرتبط بلاعب واحد، إذ قد يبدأ لاعب اللقاء وينهيه آخر، في دلالة على الانسجام والتكامل داخل المجموعة الوطنية.

قبل مواجهة مالي.. الركراكي يدرس خياراته الهجومية
