
ناظورسيتي من تارودانت
أنهت قافلة ساكنة تزطوطين التضامنية مهمتها الإنسانية مع ضحايا ومنكوبي زلزال تارودانت، وذلك بعد أربعة أيام من الاعتكاف بالمناطق المتضررة، حيث وصل خلالها متطوعو القافلة الليل بالنهار لإيصال المساعدات والإعانات لأكبر عدد من المتضررين والأسر المعوزة.
وكانت قافلة ساكنة تزطوطين المقيمين وأفراد الجالية ومقاولة كرامة روسيكلاج، والمتكونة من 5 شاحنات محملة بالمواد الغذائية والأغطية والأفرشة والملابس والأواني المنزلية والأدوية وبعض المعدات الطبية، قد انطلقت عشية يوم الخميس الماضي، ووصلت زوال الجمعة إلى إقليم تارودانت.
أنهت قافلة ساكنة تزطوطين التضامنية مهمتها الإنسانية مع ضحايا ومنكوبي زلزال تارودانت، وذلك بعد أربعة أيام من الاعتكاف بالمناطق المتضررة، حيث وصل خلالها متطوعو القافلة الليل بالنهار لإيصال المساعدات والإعانات لأكبر عدد من المتضررين والأسر المعوزة.
وكانت قافلة ساكنة تزطوطين المقيمين وأفراد الجالية ومقاولة كرامة روسيكلاج، والمتكونة من 5 شاحنات محملة بالمواد الغذائية والأغطية والأفرشة والملابس والأواني المنزلية والأدوية وبعض المعدات الطبية، قد انطلقت عشية يوم الخميس الماضي، ووصلت زوال الجمعة إلى إقليم تارودانت.
واعتكفت قافلة ساكنة تزطوطين التضامنية لمدة 4 أيام بعدد من المناطق والدواوير بإقليم تارودانت الذي تضرر بشكل كبير من الزلزال المدمر.
واستهدف متطوعو القافلة أكبر عدد ممكن من الأسر المتضررة بالجبال والدواوير قبل مدهم بالإعانات والمساعدات التي يحتاجونها، حيث استعان متطوعو تزطوطين بكراء السيارات المحلية لإيصال الإعانات إلى الدواوير.
وتشد قافلة تزطوطين رحالها إلى الديار، بعدما ختمت توزيع المساعدات على بعض مؤسسات دور تحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة، فيما يودعها أبناء المنطقة بالدعوات والتعبير عن جزيل الإمتنان.
واستهدف متطوعو القافلة أكبر عدد ممكن من الأسر المتضررة بالجبال والدواوير قبل مدهم بالإعانات والمساعدات التي يحتاجونها، حيث استعان متطوعو تزطوطين بكراء السيارات المحلية لإيصال الإعانات إلى الدواوير.
وتشد قافلة تزطوطين رحالها إلى الديار، بعدما ختمت توزيع المساعدات على بعض مؤسسات دور تحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة، فيما يودعها أبناء المنطقة بالدعوات والتعبير عن جزيل الإمتنان.