
ناظورسيتي: حمزة حجلة
في تجربة هي الأولى من نوعها بالمغرب، قامت مدرسة الحياة بإطلاق مشروع يشارك فيه ثمانية شبان ذكورا وإناثا من ثمان جهات التي تتوفر على سواحل بالمغرب، من أجل المشاركة في هذه التجربة التي تهدف إلى صنع زورق شراعي ضخم، والإبحار به من مدينة الناظور إلى غاية مدينة الداخلة، وذلك تحت شعار "ثمانية شبان، ثمانية جهات، ثمانية محطات"
وقد إنطلق مؤخرا بمنطقة أطاليون، عمل المشاركين الذين تم إختيارهم عبر مسابقات في جهاتهم الأصلية، وذلك بغية قبولهم لتلقي تدريبات مهمة في مجال صناعة الزوارق، وكذلك طريقة الإبحار والملاحة.
سعيد بنعمار المغامر المغربي الذي قطع المحيط وصاحب المشروع، أكد في تصريح لناظورسيتي، أن إختيار مدينة الناظور لهذا المشروع أتى لتوفرها على بحيرة كبيرة تتيح للمشاركين القيام بتدريباتهم دون أي خطورة، مضيفا أن الهدف من هذه التجربة أن المغرب يفتقد في الرياضات البحرية لمحترفي صناعة القوارب، مبرزا أن المشاركين سينالون شواهد معتمدة بعد إتمام مشاركتهم.
فيما عبر المشاركون عن سعادتهم لخوض هذه التجربة والمشاركة في المغامرة التي ستدوم لثمانية أشهر.
في تجربة هي الأولى من نوعها بالمغرب، قامت مدرسة الحياة بإطلاق مشروع يشارك فيه ثمانية شبان ذكورا وإناثا من ثمان جهات التي تتوفر على سواحل بالمغرب، من أجل المشاركة في هذه التجربة التي تهدف إلى صنع زورق شراعي ضخم، والإبحار به من مدينة الناظور إلى غاية مدينة الداخلة، وذلك تحت شعار "ثمانية شبان، ثمانية جهات، ثمانية محطات"
وقد إنطلق مؤخرا بمنطقة أطاليون، عمل المشاركين الذين تم إختيارهم عبر مسابقات في جهاتهم الأصلية، وذلك بغية قبولهم لتلقي تدريبات مهمة في مجال صناعة الزوارق، وكذلك طريقة الإبحار والملاحة.
سعيد بنعمار المغامر المغربي الذي قطع المحيط وصاحب المشروع، أكد في تصريح لناظورسيتي، أن إختيار مدينة الناظور لهذا المشروع أتى لتوفرها على بحيرة كبيرة تتيح للمشاركين القيام بتدريباتهم دون أي خطورة، مضيفا أن الهدف من هذه التجربة أن المغرب يفتقد في الرياضات البحرية لمحترفي صناعة القوارب، مبرزا أن المشاركين سينالون شواهد معتمدة بعد إتمام مشاركتهم.
فيما عبر المشاركون عن سعادتهم لخوض هذه التجربة والمشاركة في المغامرة التي ستدوم لثمانية أشهر.













