
ناظورسيتي: عماد بنموسى
وصل كل من الطالب أشرف لمعلم و ماسين أبرشان ابنا مدينة الناظور إلى نهائيات مسابقة صوت شباب المتوسطي(Young Mediterranean Voices) وهي أكبر بطولة مناظرات تنظم في المغرب والتي تقام تحت رعاية المجلس الثقافي البريطاني (British Council Morocco) المقامة في الرباط يومي 23/22 نوفمبر.
وقد فاز الطالبين أشرف وماسين عن جدارة واستحقاق في المسابقة وحصلا على الرتبة الأولى وطنيا ممثلين بذلك أحسن تمثيل للكلية المتعددة التخصصات بالناظور شعبة اللغة الإنجليزية.
وعرفت أطوار هذه الإقصائيات تنافسا شديدا بين ممثلي كلية الناظور وباقي الكليات، بمشاركة حوالي 120 طالب قدموا من جميع أنحاء المغرب.
وأقصي كل من عبد العزيز رحو وزكرياء خطرواي المنتميان لإقليم الناظور أيضا من المسابقة، بعدما قدموا مجهودا نال استحسان الجميع، إلا أن الحظ لم يوفقهما من أجل التأهل للراحل الأخرى.
فيما تمكن عمر بنسونة الحصول على الرتبة الثانية في اللغة العربية، ما جعل أبناء الناظور يثبتون تألقهم في هذه المسابقة
جدير بالذكر، ان المسابقة توفر فرصا لفتح الأبواب أمام الشباب المؤثرين من أجل صياغة الروايات السياسية والإعلامية. ومن أبرز جوانب هذا البرنامج المساهمة في تعزيز نموذج "الحوار الأورومتوسطي".
وصل كل من الطالب أشرف لمعلم و ماسين أبرشان ابنا مدينة الناظور إلى نهائيات مسابقة صوت شباب المتوسطي(Young Mediterranean Voices) وهي أكبر بطولة مناظرات تنظم في المغرب والتي تقام تحت رعاية المجلس الثقافي البريطاني (British Council Morocco) المقامة في الرباط يومي 23/22 نوفمبر.
وقد فاز الطالبين أشرف وماسين عن جدارة واستحقاق في المسابقة وحصلا على الرتبة الأولى وطنيا ممثلين بذلك أحسن تمثيل للكلية المتعددة التخصصات بالناظور شعبة اللغة الإنجليزية.
وعرفت أطوار هذه الإقصائيات تنافسا شديدا بين ممثلي كلية الناظور وباقي الكليات، بمشاركة حوالي 120 طالب قدموا من جميع أنحاء المغرب.
وأقصي كل من عبد العزيز رحو وزكرياء خطرواي المنتميان لإقليم الناظور أيضا من المسابقة، بعدما قدموا مجهودا نال استحسان الجميع، إلا أن الحظ لم يوفقهما من أجل التأهل للراحل الأخرى.
فيما تمكن عمر بنسونة الحصول على الرتبة الثانية في اللغة العربية، ما جعل أبناء الناظور يثبتون تألقهم في هذه المسابقة
جدير بالذكر، ان المسابقة توفر فرصا لفتح الأبواب أمام الشباب المؤثرين من أجل صياغة الروايات السياسية والإعلامية. ومن أبرز جوانب هذا البرنامج المساهمة في تعزيز نموذج "الحوار الأورومتوسطي".








