
بـدر . أ - محمد العبوسي
جدّدت فعاليات مدنية ورياضية، توجيه دعوتها إلى الجهات الوصية على قطاع الرياضة بإقليم الناظور، بغية تحويل ملعب "الشبيبة والرياضة" المتواجد وسط مدينة الناظور، إلى ملعبٍ رسميّ مخصصٍ لفائدة الفرق المحلية المُمارِسة في أقسام البطولة الوطنية والجهوية.
وفي تصريحه لـ"ناظورسيتي"، كشف الفاعل المدني محمد أقنين، أن إحداث مدرجات لـ"معلب الشبيبة والرياضة"، كان مشروعه مقرراً ضمن التصميم المعتمد سابقا، غير أن الجميع تفاجأ بكون المشروع لم يطبق كاملاً، وتم الاكتفاء بتكسية أرضية الملعب بالعشب الاصطناعي فحسب.
وأفـاد أقنين، بأن ممثلي الأندية الكروية المحلية، عقدوا اِجتماعات مكثفة أفضت إلى ضرورة المرافعة عن رسمية ملعب "الشبيبة"، وإحداث مدرجات للجمهور على مستواه، وتجهيزه بمستودعات ملابس اللاعبين، وهو ما أبدى عليه بعض المسؤولين موافقتهم المبدئية، إلاّ أن شيئاً لم يتحقّق.
وبدوره أكد الفاعل الرياضي جمال التركي، على أن المشروع الذي كانت تقدمت به تمثيلية تتشكل من فعاليات رياضية تمثل مجموع الفرق الكروية المحلية بالناظور، قد تبخر حلمه، وتحوّل بذلك ملعب "الشبيبة والرياضة" إلى ما يُشبه ملعبا للقرب، مع أن الرياضة الناظورية تحتضر، يردف.
واعتبر التركي، أنه من العيب أن يفتقد فريقٌ عريق بحجم الهلال والفتح الناظوريين إلى ملعب لخوض تداريبه ومبارياته، موضحا أن انعدام الملاعب يشكل أحد أسباب إنحدار وتراجع الفرق المحلية لا من حيث المستوى وال من حيث النتائج، لذلك نطالب برسمية الملعب المعني.
جدّدت فعاليات مدنية ورياضية، توجيه دعوتها إلى الجهات الوصية على قطاع الرياضة بإقليم الناظور، بغية تحويل ملعب "الشبيبة والرياضة" المتواجد وسط مدينة الناظور، إلى ملعبٍ رسميّ مخصصٍ لفائدة الفرق المحلية المُمارِسة في أقسام البطولة الوطنية والجهوية.
وفي تصريحه لـ"ناظورسيتي"، كشف الفاعل المدني محمد أقنين، أن إحداث مدرجات لـ"معلب الشبيبة والرياضة"، كان مشروعه مقرراً ضمن التصميم المعتمد سابقا، غير أن الجميع تفاجأ بكون المشروع لم يطبق كاملاً، وتم الاكتفاء بتكسية أرضية الملعب بالعشب الاصطناعي فحسب.
وأفـاد أقنين، بأن ممثلي الأندية الكروية المحلية، عقدوا اِجتماعات مكثفة أفضت إلى ضرورة المرافعة عن رسمية ملعب "الشبيبة"، وإحداث مدرجات للجمهور على مستواه، وتجهيزه بمستودعات ملابس اللاعبين، وهو ما أبدى عليه بعض المسؤولين موافقتهم المبدئية، إلاّ أن شيئاً لم يتحقّق.
وبدوره أكد الفاعل الرياضي جمال التركي، على أن المشروع الذي كانت تقدمت به تمثيلية تتشكل من فعاليات رياضية تمثل مجموع الفرق الكروية المحلية بالناظور، قد تبخر حلمه، وتحوّل بذلك ملعب "الشبيبة والرياضة" إلى ما يُشبه ملعبا للقرب، مع أن الرياضة الناظورية تحتضر، يردف.
واعتبر التركي، أنه من العيب أن يفتقد فريقٌ عريق بحجم الهلال والفتح الناظوريين إلى ملعب لخوض تداريبه ومبارياته، موضحا أن انعدام الملاعب يشكل أحد أسباب إنحدار وتراجع الفرق المحلية لا من حيث المستوى وال من حيث النتائج، لذلك نطالب برسمية الملعب المعني.



















