ناظورسيتي: متابعة
عرفت دورة مجلس جماعة سيدي يحيى الغرب، موقفا وصفه نشطاء ومهتمون ب "الفضيحة المدوية"، حيث أقدم عضو محسوب على حزب العدالة والتنمية، بالمجلس في لحظة مناقشة مع أحد المستشارات، على القيام بحركة "جنسية" أمام الحاضرين، أثارت ردود فعل ساخطة خلال أشغال اللقاء.
وأفادت مصادر إعلامية محلية، على أن الدورة شهدت عراكا بالأيدي، بين مجموعة من الأعضاء من الأغلبية والمعارضة، لاختلافهم على مجموعة من النقط التي تهم المصلحة العامة.
وتجدر الإشارة إلى أن الفترة الأخيرة، تعرف جملة من المشادات و"الفضائح"، أبطالها منتخبون، غالبا ما يفقدون السيطرة على أنفسهم، وقت اقتراب الانتخابات.
عرفت دورة مجلس جماعة سيدي يحيى الغرب، موقفا وصفه نشطاء ومهتمون ب "الفضيحة المدوية"، حيث أقدم عضو محسوب على حزب العدالة والتنمية، بالمجلس في لحظة مناقشة مع أحد المستشارات، على القيام بحركة "جنسية" أمام الحاضرين، أثارت ردود فعل ساخطة خلال أشغال اللقاء.
وأفادت مصادر إعلامية محلية، على أن الدورة شهدت عراكا بالأيدي، بين مجموعة من الأعضاء من الأغلبية والمعارضة، لاختلافهم على مجموعة من النقط التي تهم المصلحة العامة.
وتجدر الإشارة إلى أن الفترة الأخيرة، تعرف جملة من المشادات و"الفضائح"، أبطالها منتخبون، غالبا ما يفقدون السيطرة على أنفسهم، وقت اقتراب الانتخابات.