
سهيل العثماني
لازال العديد من الاباء واولياء التلاميذ بمدينة العروي، يشتكون من إنعدام الامن أمام بوابة المؤسسات التعليمية خلال الساعات الاخيرة من الحصة المسائية، الشيء الذي يجعل حياة التلاميذ في خطر.
مطالب بتوفير الامن وحماية التلاميذ، تلك التي بنادي بها الأباء وأولياء التلاميذ، وذلك قصد ضمان الحماية لأبنائهم، خصوصا أن العديد من المجرمين باتو يتربصون بالفتيات من أجل التحرش بهن والإعتداء عليهن.
وتشكل الساعة الاخيرة من الحصة المسائية هاجسا كبيرا لدى التلاميذ، حيث يضطرون الى السير تحت وطأة الضلام والخوف من أي اعتداءات قد تطالهم في ضل غياب الانارة الكافية بالطرقات والمسالك المحيطة بالمؤسسات، وكذلك الدورات الأمنية التي يتقاعس رجال الأمن بالعروي بتنفيذها.
لازال العديد من الاباء واولياء التلاميذ بمدينة العروي، يشتكون من إنعدام الامن أمام بوابة المؤسسات التعليمية خلال الساعات الاخيرة من الحصة المسائية، الشيء الذي يجعل حياة التلاميذ في خطر.
مطالب بتوفير الامن وحماية التلاميذ، تلك التي بنادي بها الأباء وأولياء التلاميذ، وذلك قصد ضمان الحماية لأبنائهم، خصوصا أن العديد من المجرمين باتو يتربصون بالفتيات من أجل التحرش بهن والإعتداء عليهن.
وتشكل الساعة الاخيرة من الحصة المسائية هاجسا كبيرا لدى التلاميذ، حيث يضطرون الى السير تحت وطأة الضلام والخوف من أي اعتداءات قد تطالهم في ضل غياب الانارة الكافية بالطرقات والمسالك المحيطة بالمؤسسات، وكذلك الدورات الأمنية التي يتقاعس رجال الأمن بالعروي بتنفيذها.