
بـدر . أ
أجـرى منضوو جمعية الإحياء للبيئة والتنمية المستدامة، النشيطة على مستوى بلدة "ماري واري"، بجولة ميدانية إلى المنطقة الغابوية المعروفة بتسمية "راشترو غورضو" الواقعة تحت نفوذ تراب جماعة بني شيكر.
ووقـف أعضاء الجمعية، ضمن ربورتاج صحفي، على حقيقة الوضع البيئي المتدهور الذي تتواجد عليه الغابة السالفة الذكر وكذا الأخطار المهددة للحياة البيئية بالمنطقة الطبيعية التي تعتبر المتنفس الوحيد بالنسبة لساكنة أزيد من عشرة دواوير مجاورة.
وتـتمثل أبرز هذه المخاطر التي تتهدد البيئة بغابة "راشترو غورضو" التي كانت تستقطب زوار من مختلف الأنحاء ضمنهم أجانب، في تحويلها من البعض إلى مطارح للأزبال والنفايات، فضلا عن جحافل الكلاب الضالة وكذا أفواج الخنازير التي تستقر بأرجائها.
وطـالب سكان الدواوير المتاخمة للغابة المذكورة، مصلحة المياه الغابات وكل المسؤولين المعنيين بالتدخل من أجل العمل على استتباب الحد الأدنى من الشروط التي من شأنها جعل الحياة البيئية تستمر بشكل سليم بالمنطقة، بعد تدهورها من جراء تعرضها للإهمال.
أجـرى منضوو جمعية الإحياء للبيئة والتنمية المستدامة، النشيطة على مستوى بلدة "ماري واري"، بجولة ميدانية إلى المنطقة الغابوية المعروفة بتسمية "راشترو غورضو" الواقعة تحت نفوذ تراب جماعة بني شيكر.
ووقـف أعضاء الجمعية، ضمن ربورتاج صحفي، على حقيقة الوضع البيئي المتدهور الذي تتواجد عليه الغابة السالفة الذكر وكذا الأخطار المهددة للحياة البيئية بالمنطقة الطبيعية التي تعتبر المتنفس الوحيد بالنسبة لساكنة أزيد من عشرة دواوير مجاورة.
وتـتمثل أبرز هذه المخاطر التي تتهدد البيئة بغابة "راشترو غورضو" التي كانت تستقطب زوار من مختلف الأنحاء ضمنهم أجانب، في تحويلها من البعض إلى مطارح للأزبال والنفايات، فضلا عن جحافل الكلاب الضالة وكذا أفواج الخنازير التي تستقر بأرجائها.
وطـالب سكان الدواوير المتاخمة للغابة المذكورة، مصلحة المياه الغابات وكل المسؤولين المعنيين بالتدخل من أجل العمل على استتباب الحد الأدنى من الشروط التي من شأنها جعل الحياة البيئية تستمر بشكل سليم بالمنطقة، بعد تدهورها من جراء تعرضها للإهمال.