ناظورسيتي: متابعة
تحولت الموديل السعودية دانة الشهري خلال الأيام الأخيرة إلى محور نقاش واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهرت بملامح متغيرة كليا في صور جديدة نشرتها عبر حسابها الشخصي، كشفت عن تورم وانتفاخ واضح في وجهها نتيجة خضوعها لعملية تجميلية في إحدى العيادات بمدينة الرياض.
الشهري، التي تعد من أبرز الوجوه الشابة على المنصات، فاجأت متابعيها بتعليق صادم قالت فيه:
تحولت الموديل السعودية دانة الشهري خلال الأيام الأخيرة إلى محور نقاش واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهرت بملامح متغيرة كليا في صور جديدة نشرتها عبر حسابها الشخصي، كشفت عن تورم وانتفاخ واضح في وجهها نتيجة خضوعها لعملية تجميلية في إحدى العيادات بمدينة الرياض.
الشهري، التي تعد من أبرز الوجوه الشابة على المنصات، فاجأت متابعيها بتعليق صادم قالت فيه:
"أنا دانة الشهري، تشوهت بسبب إعلان عيادة جلدية وتجميل في الرياض على يد دكتور."
كلماتها القصيرة كانت كافية لإشعال عاصفة من التفاعل، إذ عبّر آلاف المتابعين عن تعاطفهم الشديد مع حالتها، فيما وجّه آخرون انتقادات لاذعة لثقافة “الهوس بالكمال الجمالي”، معتبرين أن هذه الحادثة يجب أن تكون “جرس إنذار” للفتيات اللاتي ينسقن وراء الإعلانات التجميلية دون تحقق أو وعي بالمخاطر الطبية.
ورغم أن الشهري لم تكشف عن نوع العملية أو هوية الطبيب الذي أجرى التدخل التجميلي، فإن الصور التي نشرتها أظهرت تغيرا جذريا في ملامح وجهها، أثار تساؤلات حول مدى قانونية بعض الإجراءات التي تُمارَس في عيادات التجميل الخاصة.
وتنتظر الموديل السعودية حاليا ردا رسميا من الجهات الصحية المختصة في المملكة لتوضيح الملابسات ومحاسبة المتسببين، في وقت تتزايد فيه الدعوات إلى تشديد المراقبة على الإعلانات الطبية المنتشرة في المنصات، والتي تستغل شهرة المؤثرين لجذب الزبائن.
حادثة دانة الشهري ليست الأولى من نوعها، لكنها تفتح مجددا ملف عمليات التجميل غير الآمنة التي أصبحت تغري الكثير من الشابات في سباق مع “معايير الجمال المصطنعة”، لتتحول أحلام الجمال أحيانا إلى كوابيس مشوهة.
كلماتها القصيرة كانت كافية لإشعال عاصفة من التفاعل، إذ عبّر آلاف المتابعين عن تعاطفهم الشديد مع حالتها، فيما وجّه آخرون انتقادات لاذعة لثقافة “الهوس بالكمال الجمالي”، معتبرين أن هذه الحادثة يجب أن تكون “جرس إنذار” للفتيات اللاتي ينسقن وراء الإعلانات التجميلية دون تحقق أو وعي بالمخاطر الطبية.
ورغم أن الشهري لم تكشف عن نوع العملية أو هوية الطبيب الذي أجرى التدخل التجميلي، فإن الصور التي نشرتها أظهرت تغيرا جذريا في ملامح وجهها، أثار تساؤلات حول مدى قانونية بعض الإجراءات التي تُمارَس في عيادات التجميل الخاصة.
وتنتظر الموديل السعودية حاليا ردا رسميا من الجهات الصحية المختصة في المملكة لتوضيح الملابسات ومحاسبة المتسببين، في وقت تتزايد فيه الدعوات إلى تشديد المراقبة على الإعلانات الطبية المنتشرة في المنصات، والتي تستغل شهرة المؤثرين لجذب الزبائن.
حادثة دانة الشهري ليست الأولى من نوعها، لكنها تفتح مجددا ملف عمليات التجميل غير الآمنة التي أصبحت تغري الكثير من الشابات في سباق مع “معايير الجمال المصطنعة”، لتتحول أحلام الجمال أحيانا إلى كوابيس مشوهة.

عملية تجميل فاشلة تحول حياة "موديل" سعودية إلى جحيم