ناظورسيتي: متابعة
نقلا عن منابر إعلامية إيطالية، فلا يزال البحث جاريا عن مهاجر من أصول مغربية، استطاع قبل يومين، إنجاح عملية هروب تمت على شاكلة أفلام ومسلسلات الهروب السينمائية، إذ تمكن من مغادرة سجن "بيليتسي" الكائن بضواحي مدينة "أفيلينو" الإيطالية.
ونشرت نفس المصادر يوم الخميس 13 يناير الجاري، بأن المغربي ومعه سجين آخر من رومانيا وسجين ثالث أُلقي عليه القبض، أقدموا على ثقب جدار الزنزانة، واستعانوا بأغطية مرتبطة ببعضها، من أجل النزول إلى أسفل السجن، ثم فروا بعدها، مستعينين بسيارة كانت في انتظارهما أمام مبنى المنشأة السجنية.
هذا وتقول المصادر بأنه رغم وجود أنظمة مراقبة قامت بتسجيل عملية الهروب منذ لحظاتها الأولى، إلا أن حراس السجن لم يتمكنوا من إدراك السجينين المغربي والروماني، وتمكنوا من القبض على السجين الثالث الذي سقط في قبضتهم عقب مطاردة استعانت فيها الإدارة بطائرة الهيليكوبتر..
نقلا عن منابر إعلامية إيطالية، فلا يزال البحث جاريا عن مهاجر من أصول مغربية، استطاع قبل يومين، إنجاح عملية هروب تمت على شاكلة أفلام ومسلسلات الهروب السينمائية، إذ تمكن من مغادرة سجن "بيليتسي" الكائن بضواحي مدينة "أفيلينو" الإيطالية.
ونشرت نفس المصادر يوم الخميس 13 يناير الجاري، بأن المغربي ومعه سجين آخر من رومانيا وسجين ثالث أُلقي عليه القبض، أقدموا على ثقب جدار الزنزانة، واستعانوا بأغطية مرتبطة ببعضها، من أجل النزول إلى أسفل السجن، ثم فروا بعدها، مستعينين بسيارة كانت في انتظارهما أمام مبنى المنشأة السجنية.
هذا وتقول المصادر بأنه رغم وجود أنظمة مراقبة قامت بتسجيل عملية الهروب منذ لحظاتها الأولى، إلا أن حراس السجن لم يتمكنوا من إدراك السجينين المغربي والروماني، وتمكنوا من القبض على السجين الثالث الذي سقط في قبضتهم عقب مطاردة استعانت فيها الإدارة بطائرة الهيليكوبتر..
وبعد مرور حوالي 24 ساعة من عملية الهروب، تقول المصادر، بأن السجينين الفارين اختفيا، ولم يتم تحديد تواجدهما، في عمليات البحث التي حشدت لأجلها السلطات الإيطالية قوات كبيرة وعدة آليات أمنية متطورة.
السجين المغربي (ح. ك)، وهو أربعيني، ينحدر من مدينة مراكش، سبق وأن أودع وراء قضبان السجن المذكور، بعد الحكم عليه بالسجن النافذ لمدة 6 سنوات ونصف، إلا أن المصادر أشارت بأنه غير متورط في قضايا إرهابية كما تم الترويج له.
وهذه هي المرة الثانية في أقل من أسبوعين، التي يفر فيها مغاربة من سجون أوروبا أقوى حراسة، حي واصلت الشرطة البلجيكية، بحثها عن مغربيان فرا من السجن ليلة رأس السنة الماضية بطريقة هوليودية.
وقالت مصادر محلية، إن مصالح الأمن البلجيكي أطلقت حملة بحث واسعة من أجل إلقاء القبض على الفارين.
وتمكن مهاجران مغربيان يعيشان بشكل غير قانوني في بلجيكا من الفرار من سجن آرلون ليلة الجمعة الماضية 31 دجنبر 2021، بينما تم توقيف معتقل ثالث، وهو شاب من أصول ليبية.
ووفقا لمصادر إعلامية بلجيكية، تعتقد الشرطة أن الثلاثة تلقوا مساعدة خارجية من طرف أشخاص مكنوا الثلاثة من الهروب.
وقال مكتب المدعي العام، السبت الماضي، إن مغربيان وليبي واحد، تمكنوا من الفرار، وقد تمكن الحراس من إلقاء القبض على أحدهم.
وحسبما ذكرته صحف بلجيكية، فإن الشخص الموقوف هو ليبي يبلغ 30 سنة.
وأثناء المطاردة الأمنية، تمكن المغربيان من الصعود فوق جدار السجن حوالي الساعة السابعة مساء، ليختفيا عن الأنظار بعد ذلك.
السجين المغربي (ح. ك)، وهو أربعيني، ينحدر من مدينة مراكش، سبق وأن أودع وراء قضبان السجن المذكور، بعد الحكم عليه بالسجن النافذ لمدة 6 سنوات ونصف، إلا أن المصادر أشارت بأنه غير متورط في قضايا إرهابية كما تم الترويج له.
وهذه هي المرة الثانية في أقل من أسبوعين، التي يفر فيها مغاربة من سجون أوروبا أقوى حراسة، حي واصلت الشرطة البلجيكية، بحثها عن مغربيان فرا من السجن ليلة رأس السنة الماضية بطريقة هوليودية.
وقالت مصادر محلية، إن مصالح الأمن البلجيكي أطلقت حملة بحث واسعة من أجل إلقاء القبض على الفارين.
وتمكن مهاجران مغربيان يعيشان بشكل غير قانوني في بلجيكا من الفرار من سجن آرلون ليلة الجمعة الماضية 31 دجنبر 2021، بينما تم توقيف معتقل ثالث، وهو شاب من أصول ليبية.
ووفقا لمصادر إعلامية بلجيكية، تعتقد الشرطة أن الثلاثة تلقوا مساعدة خارجية من طرف أشخاص مكنوا الثلاثة من الهروب.
وقال مكتب المدعي العام، السبت الماضي، إن مغربيان وليبي واحد، تمكنوا من الفرار، وقد تمكن الحراس من إلقاء القبض على أحدهم.
وحسبما ذكرته صحف بلجيكية، فإن الشخص الموقوف هو ليبي يبلغ 30 سنة.
وأثناء المطاردة الأمنية، تمكن المغربيان من الصعود فوق جدار السجن حوالي الساعة السابعة مساء، ليختفيا عن الأنظار بعد ذلك.