
ناظورسيتي: سلام المحمودي
أشرف عامل إقليم الحسيمة، السيد حسن زيتوني، رفقة إدريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، على افتتاح معرض "بلجيكا بلادي: تاريخ بلجيكي-مغربي" بساحة محمد السادس أمس الاثنين 22 شتنبر الجاري، والذي سيستمر حتى نهاية الشهر. ويستعرض المعرض تاريخ الهجرة المغربية إلى بلجيكا وإسهامات الجالية في عدد من المجالات.
ويواكب هذا المعرض، الذي ينظم احتفاءً بالذكرى الستين لاتفاقية اليد العاملة بين المغرب وبلجيكا، أياما ثقافية تنظمها جمعية ميرامار للثقافة والتنمية المستدامة يومي 22 و23 شتنبر، تتضمن ندوات حول الهجرة والأدب النسائي والكتاب عن الريف، إضافة إلى جولة إرشادية في ضريح سيدي شعيب أونفتاح بتمسمان، بهدف تعزيز الحوار بين الباحثين والكتاب والصحفيين وتسليط الضوء على التراث الثقافي والهوية المحلية.
ويأتي هذا الحدث بالشراكة بين الجامعة الحرة في بروكسيل ومدينة بروكسيل، وبدعم من عمالة وجماعة الحسيمة والمندوبية الإقليمية للثقافة، إضافة إلى جمعيات محلية ودولية، ليشكل منصة للتبادل الثقافي وإبراز مساهمات الجالية المغربية في المجتمع البلجيكي وتعميق وعي الجمهور بتاريخ الهجرة والهوية.
أشرف عامل إقليم الحسيمة، السيد حسن زيتوني، رفقة إدريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، على افتتاح معرض "بلجيكا بلادي: تاريخ بلجيكي-مغربي" بساحة محمد السادس أمس الاثنين 22 شتنبر الجاري، والذي سيستمر حتى نهاية الشهر. ويستعرض المعرض تاريخ الهجرة المغربية إلى بلجيكا وإسهامات الجالية في عدد من المجالات.
ويواكب هذا المعرض، الذي ينظم احتفاءً بالذكرى الستين لاتفاقية اليد العاملة بين المغرب وبلجيكا، أياما ثقافية تنظمها جمعية ميرامار للثقافة والتنمية المستدامة يومي 22 و23 شتنبر، تتضمن ندوات حول الهجرة والأدب النسائي والكتاب عن الريف، إضافة إلى جولة إرشادية في ضريح سيدي شعيب أونفتاح بتمسمان، بهدف تعزيز الحوار بين الباحثين والكتاب والصحفيين وتسليط الضوء على التراث الثقافي والهوية المحلية.
ويأتي هذا الحدث بالشراكة بين الجامعة الحرة في بروكسيل ومدينة بروكسيل، وبدعم من عمالة وجماعة الحسيمة والمندوبية الإقليمية للثقافة، إضافة إلى جمعيات محلية ودولية، ليشكل منصة للتبادل الثقافي وإبراز مساهمات الجالية المغربية في المجتمع البلجيكي وتعميق وعي الجمهور بتاريخ الهجرة والهوية.