
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
قام عامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، مساء أمس الأربعاء 17 يناير الجاري، بزيارة لدار المرأة الشروق، المتواجدة بحي أولاد علي بنحمو حيث تفقد مختلف مرافقها ومن ذلك فضاء الخياطة والإعلاميات والتعليم الأولي، كما اطلع على سير العمل بها.
وكان في استقبال عامل الإقليم كل من باشا المدينة، ورئيسة قسم العمل الإجتماعي بالعمالة والمندوب الإقليمي للتعاون الوطني، بالإضافة لمديرة دار المرأة الشروق وأعضاء الجمعية المسيرة..
هذا وبعد الشروحات التي قدمت لعامل الإقليم أكد هذا الأخير على أهمية العمل على إيجاد الكيفية التي من خلالها يمكن تسويق المنتوجات المحلية التي تنتجها النسوة المتواجدات بالمركز، ومن ذلك الانتظام في إطار التعاونيات، إضافة إلى التفكير في توسيع مرافق المركز وذلك من خلال الزيادة في التجهيزات الكفيلة باستيعاب الإقبال المتزايد من طرف المستفيدات.
عامل الإقليم أوضح أيضا خلال الزيارة على أهمية الإشتغال على المنتوجات التقليدية التي تميز وتزخر بها المنطقة وترمز لتراثها وثقافتها، وذلك من أجل تسويقها بهدف التعريف بالمنطقة وبتراثها، إضافة إلى التفكير في خلق فضاء رياضي بالمركز يشكل متنفسا للنسوة القاطنات بالحي والمستفيدات من خدمات ذات المؤسسة.
حري بالذكر أن المركز تم توفيره وتجهيزه في إطار مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتقوم بتسييره المندوبية الإقليمية للتعاون الوطني بالدريوش.
قام عامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، مساء أمس الأربعاء 17 يناير الجاري، بزيارة لدار المرأة الشروق، المتواجدة بحي أولاد علي بنحمو حيث تفقد مختلف مرافقها ومن ذلك فضاء الخياطة والإعلاميات والتعليم الأولي، كما اطلع على سير العمل بها.
وكان في استقبال عامل الإقليم كل من باشا المدينة، ورئيسة قسم العمل الإجتماعي بالعمالة والمندوب الإقليمي للتعاون الوطني، بالإضافة لمديرة دار المرأة الشروق وأعضاء الجمعية المسيرة..
هذا وبعد الشروحات التي قدمت لعامل الإقليم أكد هذا الأخير على أهمية العمل على إيجاد الكيفية التي من خلالها يمكن تسويق المنتوجات المحلية التي تنتجها النسوة المتواجدات بالمركز، ومن ذلك الانتظام في إطار التعاونيات، إضافة إلى التفكير في توسيع مرافق المركز وذلك من خلال الزيادة في التجهيزات الكفيلة باستيعاب الإقبال المتزايد من طرف المستفيدات.
عامل الإقليم أوضح أيضا خلال الزيارة على أهمية الإشتغال على المنتوجات التقليدية التي تميز وتزخر بها المنطقة وترمز لتراثها وثقافتها، وذلك من أجل تسويقها بهدف التعريف بالمنطقة وبتراثها، إضافة إلى التفكير في خلق فضاء رياضي بالمركز يشكل متنفسا للنسوة القاطنات بالحي والمستفيدات من خدمات ذات المؤسسة.
حري بالذكر أن المركز تم توفيره وتجهيزه في إطار مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتقوم بتسييره المندوبية الإقليمية للتعاون الوطني بالدريوش.
























































