
ناظورسيتي: متابعة
شهد معبر “باب سبتة” الحدودي بين المغرب ومدينة سبتة المحتلة خلال الأيام الأخيرة اختناقات حادة في حركة المرور، حيث اضطر المئات من المسافرين إلى الانتظار لساعات طويلة تحت أشعة الشمس، في ظل غياب مظلات أو تجهيزات توفر الحماية من الحرارة المرتفعة.
وتحولت الطوابير الممتدة من بوابة المعبر إلى مشهد شبه يومي في شهر غشت، إذ شملت رجالاً ونساءً وأطفالاً، بينهم فئات هشة معرضة لمضاعفات صحية بسبب الظروف المناخية القاسية. ويتزامن هذا الضغط مع ذروة عبور الجالية المغربية المقيمة بالخارج في إطار عملية “مرحبا” (OPE)، ما فاقم الازدحام على المعبر.
شهد معبر “باب سبتة” الحدودي بين المغرب ومدينة سبتة المحتلة خلال الأيام الأخيرة اختناقات حادة في حركة المرور، حيث اضطر المئات من المسافرين إلى الانتظار لساعات طويلة تحت أشعة الشمس، في ظل غياب مظلات أو تجهيزات توفر الحماية من الحرارة المرتفعة.
وتحولت الطوابير الممتدة من بوابة المعبر إلى مشهد شبه يومي في شهر غشت، إذ شملت رجالاً ونساءً وأطفالاً، بينهم فئات هشة معرضة لمضاعفات صحية بسبب الظروف المناخية القاسية. ويتزامن هذا الضغط مع ذروة عبور الجالية المغربية المقيمة بالخارج في إطار عملية “مرحبا” (OPE)، ما فاقم الازدحام على المعبر.
وأفادت مصادر محلية أن المعاناة زادت بسبب أعطال تقنية، كان آخرها توقف النظام المعلوماتي بالجانب المغربي، ما أدى إلى تأخير إضافي واحتجاجات من المسافرين عبر أبواق السيارات ورفع الأصوات.
يذكر أن السلطات المغربية كانت قد أعلنت، في أواخر يوليوز الماضي، عن خطة لتحديث وتأهيل المعبر، تشمل تجهيزات متطورة لمراقبة الأشخاص والمركبات، وتعزيز الموارد التقنية والبشرية لتسهيل حركة العبور.
يذكر أن السلطات المغربية كانت قد أعلنت، في أواخر يوليوز الماضي، عن خطة لتحديث وتأهيل المعبر، تشمل تجهيزات متطورة لمراقبة الأشخاص والمركبات، وتعزيز الموارد التقنية والبشرية لتسهيل حركة العبور.