طنجة.. نهاية مأساوية لفتاة ثلاثينية بعد سقوطها من الطابق الخامس
ناظورسيتي: متابعة
شهد حي طنجة البالية، صباح اليوم السبت، حادثا مأساويا عقب سقوط فتاة في الثلاثينيات من عمرها من الطابق الخامس لأحد المباني السكنية القريبة من مدرسة الجاحظ الابتدائية، ما أدى إلى وفاتها على الفور، وسط صدمة واسعة بين سكان المنطقة الذين عاينوا الواقعة أو سمعوا دوي السقوط.
ووفق المعطيات الأولية، فإن الضحية فارقت الحياة في عين المكان، رغم وصول عناصر الوقاية المدنية بسرعة كبيرة لمحاولة إنقاذها، غير أن خطورة الإصابات الناتجة عن السقوط من علو حال دون ذلك.
شهد حي طنجة البالية، صباح اليوم السبت، حادثا مأساويا عقب سقوط فتاة في الثلاثينيات من عمرها من الطابق الخامس لأحد المباني السكنية القريبة من مدرسة الجاحظ الابتدائية، ما أدى إلى وفاتها على الفور، وسط صدمة واسعة بين سكان المنطقة الذين عاينوا الواقعة أو سمعوا دوي السقوط.
ووفق المعطيات الأولية، فإن الضحية فارقت الحياة في عين المكان، رغم وصول عناصر الوقاية المدنية بسرعة كبيرة لمحاولة إنقاذها، غير أن خطورة الإصابات الناتجة عن السقوط من علو حال دون ذلك.
وباشرت المصالح الأمنية فور ذلك إجراءات المعاينة الميدانية، قبل فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ملابسات الحادث بالكامل.
وتشير مصادر من عين المكان إلى أن الهالكة كانت تعاني من اضطرابات نفسية، ورجّحت إمكانية إقدامها على رمي نفسها من أعلى المبنى، غير أن التحقيقات الأمنية والطبية تبقى وحدها الكفيلة بتأكيد الأسباب الحقيقية التي كانت وراء هذه النهاية المفجعة.
وتعيش المنطقة منذ صباح اليوم على وقع استنفار كبير للسلطات المحلية والأمنية، في انتظار ما ستكشف عنه الأبحاث الجارية حول ظروف وملابسات هذا الحادث الذي خلف حزنا وأسى في صفوف الجيران ومعارف الضحية.
وتشير مصادر من عين المكان إلى أن الهالكة كانت تعاني من اضطرابات نفسية، ورجّحت إمكانية إقدامها على رمي نفسها من أعلى المبنى، غير أن التحقيقات الأمنية والطبية تبقى وحدها الكفيلة بتأكيد الأسباب الحقيقية التي كانت وراء هذه النهاية المفجعة.
وتعيش المنطقة منذ صباح اليوم على وقع استنفار كبير للسلطات المحلية والأمنية، في انتظار ما ستكشف عنه الأبحاث الجارية حول ظروف وملابسات هذا الحادث الذي خلف حزنا وأسى في صفوف الجيران ومعارف الضحية.
