
ناظورسيتي: جابر الزكاني - محمد العبوسي
تعرض مساء أمس السبت 25 فبراير الجاري، فريق الشباب الرياضي الناظوري لكرة اليد، لسرقة كل لوازم اللاعبين، من داخل الحافلة التي أقلتهم قبل أن تركن داخل ساحة القاعة المغطاة بجرسيف.
وسرق مجهولون حقائب اللاعبين، أحذيتهم، كرات الفريقـ، لوازم التدريب، شواحن هواتف، ووثائق الإجازات الرياضية الخاصة بالجامعة وأموال وجدت بالحافلة.
وقالت مصادر من داخل الفريق أن اللصوص عمدوا إلى إفراغ ما في الحقائب ورمي الأخيرة فارغة بعد ذلك.
تعرض مساء أمس السبت 25 فبراير الجاري، فريق الشباب الرياضي الناظوري لكرة اليد، لسرقة كل لوازم اللاعبين، من داخل الحافلة التي أقلتهم قبل أن تركن داخل ساحة القاعة المغطاة بجرسيف.
وسرق مجهولون حقائب اللاعبين، أحذيتهم، كرات الفريقـ، لوازم التدريب، شواحن هواتف، ووثائق الإجازات الرياضية الخاصة بالجامعة وأموال وجدت بالحافلة.
وقالت مصادر من داخل الفريق أن اللصوص عمدوا إلى إفراغ ما في الحقائب ورمي الأخيرة فارغة بعد ذلك.
وفي بيان للفريق قال المكتب الإداري، أن الشباب الرياضي الناظوري لكرة اليد تنقل نحو جرسيف من أجل مقابلة فريق أمل كرسيف في إطار الجولة الرابعة من منافسات القسم الثاني للبطولة الوطنية لكرة اليد، حيث انطلقت الحافلة التي وفرتها عمالة الناظور، وبعد الوصول أخذ لاعبو الفريق استراحة لتناول وجبة الغذاء، في مطعم بجرسيف، ثم التحقت الحافلة بالقاعة المغطاة في تمام الساعة الثالث وخنسة وأربعين دقيقة عصرا، ونزل اللاعبون من الحافلة رفقة الطاقم الفني والإداري وسائق الحافلة لمتابعة المقابلة التي جمعت بين حسنية جرسيف وطلبة تطوان.
يسترسل المصدر في سرد التفاصيل قائلا أنه عند انتهاء الشوط الأول من المقابلة لتي كانت تسبق مقابلتهم بجرسيف، خرج بعض اللاعبين صوب الحافلة ليلاحظوا غرباء يلقون بالحقائب الفرغة ويسرعون بالفرار عبر تسلق أسوار القاعة، أين كانت الحافلة التي سرقوا منها الأغراض مركونة.
ويتساءل بيان للمكتب الإداري عن كيف يعقل ألا تتوفر القاعة على أمن أو حراس أو كاميرات مراقبة، محملين لسلطات المحية والأمنية مسؤولية سلامتهم وسلمة ممتلكاتهمـ فيما طالب أيضا بحق الفريق في إعادة مباراة الفريق الذي حل ضيفا على أمل جرسيف.
يسترسل المصدر في سرد التفاصيل قائلا أنه عند انتهاء الشوط الأول من المقابلة لتي كانت تسبق مقابلتهم بجرسيف، خرج بعض اللاعبين صوب الحافلة ليلاحظوا غرباء يلقون بالحقائب الفرغة ويسرعون بالفرار عبر تسلق أسوار القاعة، أين كانت الحافلة التي سرقوا منها الأغراض مركونة.
ويتساءل بيان للمكتب الإداري عن كيف يعقل ألا تتوفر القاعة على أمن أو حراس أو كاميرات مراقبة، محملين لسلطات المحية والأمنية مسؤولية سلامتهم وسلمة ممتلكاتهمـ فيما طالب أيضا بحق الفريق في إعادة مباراة الفريق الذي حل ضيفا على أمل جرسيف.








