صحيفة فرنسية ترشح المغرب للفوز بالكان.. وهذه العوامل التي دفعتها لذلك
ناظورسيتي: متابعة
سلّط تقرير نشرته صحيفة “onzemondial” الفرنسية، اليوم الثلاثاء، الضوء على استعدادات منتخب المغرب قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا 2025، مؤكدة أن أسود الأطلس يدخلون البطولة بحظوظ حقيقية للتتويج، وليس مجرد مرشحين على الورق كما كان الحال في نسخ سابقة.
وأشار التقرير إلى ثلاثة عوامل رئيسية تعزز فرص المغرب في التتويج باللقب القاري الذي تنطلق منافساته يوم 21 دجنبر الجاري. وأول هذه العوامل، وفق الصحيفة، هو الانتظار الطويل منذ آخر لقب عام 1976، ما خلق رغبة جماعية لدى مختلف الأجيال لإنهاء سلسلة الإخفاقات، وتحويل هذا الضغط إلى دافع إيجابي داخل المجموعة، حيث يدرك اللاعبون قيمة اللحظة التاريخية، ويستثمرون كل إمكاناتهم لتحقيق الحلم.
سلّط تقرير نشرته صحيفة “onzemondial” الفرنسية، اليوم الثلاثاء، الضوء على استعدادات منتخب المغرب قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا 2025، مؤكدة أن أسود الأطلس يدخلون البطولة بحظوظ حقيقية للتتويج، وليس مجرد مرشحين على الورق كما كان الحال في نسخ سابقة.
وأشار التقرير إلى ثلاثة عوامل رئيسية تعزز فرص المغرب في التتويج باللقب القاري الذي تنطلق منافساته يوم 21 دجنبر الجاري. وأول هذه العوامل، وفق الصحيفة، هو الانتظار الطويل منذ آخر لقب عام 1976، ما خلق رغبة جماعية لدى مختلف الأجيال لإنهاء سلسلة الإخفاقات، وتحويل هذا الضغط إلى دافع إيجابي داخل المجموعة، حيث يدرك اللاعبون قيمة اللحظة التاريخية، ويستثمرون كل إمكاناتهم لتحقيق الحلم.
كما أبرز التقرير قوة الجيل الحالي، معتبراً أن المنتخب المغربي يمتلك اليوم أحد أقوى الأجيال في القارة، بوجود لاعبين محترفين في أبرز الدوريات الأوروبية. وذكرت الصحيفة أسماءً لافتة داخل التشكيلة، على غرار أشرف حكيمي كأفضل لاعب إفريقي حاليًا وقائد فني داخل المجموعة، وإبراهيم دياز بلعبه الإبداعي القادر على صناعة الفارق، وسفيان أمرابط كعنصر محوري في وسط الميدان، ونايف أكرد كصخرة دفاعية تمنح المنتخب توازناً وثباتاً.
كما لفت التقرير إلى دور لاعبين إضافيين مثل أوناحي، عبد الصمد الزلزولي، ويوسف النصيري، الذين يوفرون خيارات خططية متعددة ومرونة تكتيكية عالية. ولم يغفل عن الإشارة إلى قدرة المدرب وليد الركراكي على دمج عناصر شابة صاعدة، ما يعزز عمق المنتخب ويتيح خيارات متنوعة خلال المنافسات.
ورأت الصحيفة الفرنسية أن عامل الأرض سيكون سلاحًا حاسمًا للمغرب، معتبرة أن الجمهور المحلي يلعب دورًا كبيرًا في المباريات المصيرية، ويمنح الأسود دفعة نفسية هائلة، في الوقت الذي يشكل ضغطًا مباشرًا على الخصوم. وأضاف التقرير أن هذا الدعم الجماهيري الكبير يُعد ميزة استثنائية لا تتوفر لمعظم المنتخبات الإفريقية الأخرى، ما قد يحسم مواجهات متقاربة المستوى لصالح أسود الأطلس.
كما لفت التقرير إلى دور لاعبين إضافيين مثل أوناحي، عبد الصمد الزلزولي، ويوسف النصيري، الذين يوفرون خيارات خططية متعددة ومرونة تكتيكية عالية. ولم يغفل عن الإشارة إلى قدرة المدرب وليد الركراكي على دمج عناصر شابة صاعدة، ما يعزز عمق المنتخب ويتيح خيارات متنوعة خلال المنافسات.
ورأت الصحيفة الفرنسية أن عامل الأرض سيكون سلاحًا حاسمًا للمغرب، معتبرة أن الجمهور المحلي يلعب دورًا كبيرًا في المباريات المصيرية، ويمنح الأسود دفعة نفسية هائلة، في الوقت الذي يشكل ضغطًا مباشرًا على الخصوم. وأضاف التقرير أن هذا الدعم الجماهيري الكبير يُعد ميزة استثنائية لا تتوفر لمعظم المنتخبات الإفريقية الأخرى، ما قد يحسم مواجهات متقاربة المستوى لصالح أسود الأطلس.
