
هوية بريس – متابعات
في حدث مأساوي، تم العثور اليوم الأربعاء 30 دجنبر الجاري، على تلميذة جثة هامدة، معلقة بواسطة خيط ربط الأحذية، داخل الغرفة التي تقيم بها بداخلية مؤسسة "رضا السلاوي" للأقسام التحضيرية.
وكشفت مصادر محلية، أن التلميذة الهالكة، كانت تتابع دراستها بالأقسام التحضيرية بالسنة الثانية باكلوريا، شعبة الرياضيات، وتنحدر من مدينة تزنيت وتبلغ من العمر 19 سنة.
وأضافت المصادر نفسها أن الهالكة حضرت دروس الحصة الصباحية، وفي المساء، اختفت عن الأنظار، ولحظة تفقد غرفتها، تم العثور عليها جثة معلقة، بواسطة حبل ربط الأحذية :
وخلف الحادث صدمة قوية لدى زميلاتها والأطر التعليمية بالمؤسسة، كما خلف استنفار أمنيا، بحيث انتقلت عناصر من الشرطة القضائية والعلمية لعين المكان لمباشرة تحرياتها.
هذا وقد تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث تحت إشراف النيابة العامة المختصة، فيما تم نقل الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني.
إلى ذلك لا زالت الأسباب والدوافع التي دفعت الهالكة إلى الإقدام على الإنتحار مجهولة، حيث شكلت الواقعة حالة من الاستغراب والصدمة في نفوس زميلاتها.
في حدث مأساوي، تم العثور اليوم الأربعاء 30 دجنبر الجاري، على تلميذة جثة هامدة، معلقة بواسطة خيط ربط الأحذية، داخل الغرفة التي تقيم بها بداخلية مؤسسة "رضا السلاوي" للأقسام التحضيرية.
وكشفت مصادر محلية، أن التلميذة الهالكة، كانت تتابع دراستها بالأقسام التحضيرية بالسنة الثانية باكلوريا، شعبة الرياضيات، وتنحدر من مدينة تزنيت وتبلغ من العمر 19 سنة.
وأضافت المصادر نفسها أن الهالكة حضرت دروس الحصة الصباحية، وفي المساء، اختفت عن الأنظار، ولحظة تفقد غرفتها، تم العثور عليها جثة معلقة، بواسطة حبل ربط الأحذية :
وخلف الحادث صدمة قوية لدى زميلاتها والأطر التعليمية بالمؤسسة، كما خلف استنفار أمنيا، بحيث انتقلت عناصر من الشرطة القضائية والعلمية لعين المكان لمباشرة تحرياتها.
هذا وقد تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الحادث تحت إشراف النيابة العامة المختصة، فيما تم نقل الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني.
إلى ذلك لا زالت الأسباب والدوافع التي دفعت الهالكة إلى الإقدام على الإنتحار مجهولة، حيث شكلت الواقعة حالة من الاستغراب والصدمة في نفوس زميلاتها.
يذكر أن الواقعة أعادت إلى الأذهان وقائع انتحار تلميذة بفاس دقائق بعد إعلان نتائج امتحانات الباكلوريا، في ثاني حالة انتحار عرفتها الجهة، بعد انتحار فتاة في عقدها الثالث بعدما شنقت نفسها بغصن شجرة قرب منزل عائلتها بدوار الحاجيين برغيوة بتاونات.
ورمت التلميذة وعمرها 18 سنة، بنفسها من منزل عائلتها بالطابق الرابع بحي بمقاطعة جنان الورد، ما أدى لإصابتها بكسور وجروح في أنحاء مختلفة من جسمها، عجلت بوفاتها في الحين.
وتضاربت الروايات حينها حول أسباب انتحار التلميذة التي طانت تدرس في شعبة العلوم الفيزيائية بقسم الباكلوريا بثانوية مولاي رشيد.
فيما كذبت المصادر علاقة ذلك بما تم تداوله من إشاعات عن رسوبها، موضحة أنها مجتهدة وحسنة السيرة والسلوك ونالت معدلا يفوق 16 على 20 في امتحان الباكلوريا.
ورجحت احتمال أن تكون التلميذة انتحرت بعد تداول أخبار غير مؤكدة عنها في مجموعة للتراسل الفوري (واتساب) مشكلة بين تلميذات وتلاميذ المؤسسة، مشيرة إلى إشاعة خبر رسوبها بين زملائها، ما قد يكون سببا في انتحارها.
ورمت التلميذة وعمرها 18 سنة، بنفسها من منزل عائلتها بالطابق الرابع بحي بمقاطعة جنان الورد، ما أدى لإصابتها بكسور وجروح في أنحاء مختلفة من جسمها، عجلت بوفاتها في الحين.
وتضاربت الروايات حينها حول أسباب انتحار التلميذة التي طانت تدرس في شعبة العلوم الفيزيائية بقسم الباكلوريا بثانوية مولاي رشيد.
فيما كذبت المصادر علاقة ذلك بما تم تداوله من إشاعات عن رسوبها، موضحة أنها مجتهدة وحسنة السيرة والسلوك ونالت معدلا يفوق 16 على 20 في امتحان الباكلوريا.
ورجحت احتمال أن تكون التلميذة انتحرت بعد تداول أخبار غير مؤكدة عنها في مجموعة للتراسل الفوري (واتساب) مشكلة بين تلميذات وتلاميذ المؤسسة، مشيرة إلى إشاعة خبر رسوبها بين زملائها، ما قد يكون سببا في انتحارها.