ناظور سيتي: متتبعة
تستعد باخرة شركة "أرماس" الإسبانية للعودة مجددًا إلى تأمين الرحلات البحرية بين ميناء الحسيمة وميناء موتريل في جنوب إسبانيا.
يأتي هذا بعد توقف دام منذ نهاية موسم "مرحبا" العام الماضي. وتُعد هذه العودة خطوة هامة لاستئناف حركة النقل البحري بين الشمال المغربي وجنوب إسبانيا، خصوصًا مع تزايد الطلب على الرحلات في فصل الصيف.
تستعد باخرة شركة "أرماس" الإسبانية للعودة مجددًا إلى تأمين الرحلات البحرية بين ميناء الحسيمة وميناء موتريل في جنوب إسبانيا.
يأتي هذا بعد توقف دام منذ نهاية موسم "مرحبا" العام الماضي. وتُعد هذه العودة خطوة هامة لاستئناف حركة النقل البحري بين الشمال المغربي وجنوب إسبانيا، خصوصًا مع تزايد الطلب على الرحلات في فصل الصيف.
من المنتظر أن تستأنف الباخرة نشاطها مع بداية موسم "مرحبا" 2025 في الشهر المقبل، وهو الموسم الذي يشهد عادة تدفقًا كبيرًا للمغتربين المغاربة إلى بلادهم لقضاء عطلة الصيف وزيارة العائلات. تشكل عملية "مرحبا" حدثًا سنويًا هامًا بالنسبة للمغتربين، إذ تُعدّ هذه الرحلات وسيلة رئيسية للربط بين المغرب وإسبانيا.
تُعتبر هذه العودة أيضًا خطوة ضرورية لتعزيز الربط البحري بين المغرب وإسبانيا، وخاصة بالنسبة للمهاجرين المنحدرين من منطقة الريف، الذين يعتمدون على هذا الخط كوسيلة سريعة ومريحة للوصول إلى مدنهم الأصلية. وتتيح هذه الرحلات تسهيل التنقل بين الضفتين، في وقت تتزايد فيه الحاجة لوسائل نقل مباشرة وسهلة.
من المتوقع أن تشهد الرحلات البحرية إقبالًا كبيرًا مع اقتراب موسم الذروة الصيفي، حيث يزداد عدد المسافرين المغاربة القادمين من مختلف أنحاء أوروبا. كما يتوقع أن تشهد هذه الرحلات تحسنًا في مستوى الخدمات المقدمة، وذلك بعد الانتقادات التي وجهها المسافرون لشركة "أرماس" خلال الموسم السابق.
تُعتبر هذه العودة أيضًا خطوة ضرورية لتعزيز الربط البحري بين المغرب وإسبانيا، وخاصة بالنسبة للمهاجرين المنحدرين من منطقة الريف، الذين يعتمدون على هذا الخط كوسيلة سريعة ومريحة للوصول إلى مدنهم الأصلية. وتتيح هذه الرحلات تسهيل التنقل بين الضفتين، في وقت تتزايد فيه الحاجة لوسائل نقل مباشرة وسهلة.
من المتوقع أن تشهد الرحلات البحرية إقبالًا كبيرًا مع اقتراب موسم الذروة الصيفي، حيث يزداد عدد المسافرين المغاربة القادمين من مختلف أنحاء أوروبا. كما يتوقع أن تشهد هذه الرحلات تحسنًا في مستوى الخدمات المقدمة، وذلك بعد الانتقادات التي وجهها المسافرون لشركة "أرماس" خلال الموسم السابق.