شرطة مليلية تستعد تجنبا لاصطدام المشجعين المغاربة والإسبان
ناظورسيتي: متابعة
أكدت الشرطة الفيدرالية في مدينة مليلية المحتلة، أنها مستعدة لاحتمال وقوع مشاجرات نتيجة مباراة كرة القدم التي ستجمع منتخبي المغرب وإسبانيا يوم غد الثلاثاء.
وأكد المسؤول الأمني في المدينة، لويس خيمينيز، أنه مع عدد القوات الموجودة حاليًا في فيلق الشرطة الوطنية في إدارة النظام العام، يمكن السيطرة تمامًا على أي نوع من الحوادث أو الشغب أو الفوضى.
وأضاف خيمينيز أنه مقتنع بأنه لن تكون هناك مشاكل بسبب نتيجة المنافسة التي تقام في قطر. وقال "نعتقد من حيث المبدأ، أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشاحنات كبيرة لأنه توجد هنا علاقة جيدة بين الإسبان والمغاربة في مليلية"، مضيفا أنها ليست لعبة عالية المخاطر مثل أماكن أخرى في إسبانيا.
أكدت الشرطة الفيدرالية في مدينة مليلية المحتلة، أنها مستعدة لاحتمال وقوع مشاجرات نتيجة مباراة كرة القدم التي ستجمع منتخبي المغرب وإسبانيا يوم غد الثلاثاء.
وأكد المسؤول الأمني في المدينة، لويس خيمينيز، أنه مع عدد القوات الموجودة حاليًا في فيلق الشرطة الوطنية في إدارة النظام العام، يمكن السيطرة تمامًا على أي نوع من الحوادث أو الشغب أو الفوضى.
وأضاف خيمينيز أنه مقتنع بأنه لن تكون هناك مشاكل بسبب نتيجة المنافسة التي تقام في قطر. وقال "نعتقد من حيث المبدأ، أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشاحنات كبيرة لأنه توجد هنا علاقة جيدة بين الإسبان والمغاربة في مليلية"، مضيفا أنها ليست لعبة عالية المخاطر مثل أماكن أخرى في إسبانيا.
وقال المسؤول بانه ينبغي أن لا يكون هناك أي شغب في مليلية، غير أنه في حال وقع شيء ما، فهناك قوات أمنية مجهزة، وكافية للتعامل مع أي حادث أمني والانتشار في وقت وجيز في شوارع المدينة.
وتثير المباراة التي ستجمع أسود الاطلس بـ "لاروخا" قلقا واضحا وسط الدوائر الامنية الإسبانية، ليس في مليلية المحتلة فقط، بل حتى في المدن الإسبانية حيث تتواجد الجالية المغربية.
وقد أعدت السلطات الامنية خطط أمنية من أجل محاولة السيطرة على أي أعمال عنف، واشتباكات بين مشجعي المنتخبين.
كما أطلقت القنصليات المغربية بإسبانيا بدورها حملات بتنسيق مع المجتمع المدني، من أجل الحرص على أن تمر أجواء المقابلة، في ظروف طبيعية، وألا تخرج عن إطارها الرياضي.
وتثير المباراة التي ستجمع أسود الاطلس بـ "لاروخا" قلقا واضحا وسط الدوائر الامنية الإسبانية، ليس في مليلية المحتلة فقط، بل حتى في المدن الإسبانية حيث تتواجد الجالية المغربية.
وقد أعدت السلطات الامنية خطط أمنية من أجل محاولة السيطرة على أي أعمال عنف، واشتباكات بين مشجعي المنتخبين.
كما أطلقت القنصليات المغربية بإسبانيا بدورها حملات بتنسيق مع المجتمع المدني، من أجل الحرص على أن تمر أجواء المقابلة، في ظروف طبيعية، وألا تخرج عن إطارها الرياضي.
