ناظورسيتي: جـ.ز-محمد العبوسي
كلنا موسى.. هكذا كان الشعار مرفوعا اليوم أمام محكمة الاستئناف بالناظور في الوقفة التي نُظِّمت أمس الجمعة 25 يونيو الجاري، ابتداء من الساعة الثالثة بعد الزوال، حيث تجمهر العدد من الفاعلين المتضامنين مع سجين يواجه عقوبة سجنية طويلة، بفعل حكم الإسئناف الذي فوجئ به يضاعف العقوبة الإبتدائية.
نعلن تضامننا المطلق مع موسى.. 20 سنة؟، هكذا ردد أهل السجين وعائلته وأقاربه، ورفعوا لافتاته معبرين في ذات الوقت عن ثقتهم المتواصلة في القضاء المغربي من أجل إنصاف ابنهم الشاب.
وكان الشاب الثلاثيني موسى أمجاهد، المحكوم بـ 20 سنة سجنا بالناظور، قد قرر دخول إضراب عن الطعام ملتمسا إنصافه بعد تشديد عقوبته في طور الاستئناف.
كلنا موسى.. هكذا كان الشعار مرفوعا اليوم أمام محكمة الاستئناف بالناظور في الوقفة التي نُظِّمت أمس الجمعة 25 يونيو الجاري، ابتداء من الساعة الثالثة بعد الزوال، حيث تجمهر العدد من الفاعلين المتضامنين مع سجين يواجه عقوبة سجنية طويلة، بفعل حكم الإسئناف الذي فوجئ به يضاعف العقوبة الإبتدائية.
نعلن تضامننا المطلق مع موسى.. 20 سنة؟، هكذا ردد أهل السجين وعائلته وأقاربه، ورفعوا لافتاته معبرين في ذات الوقت عن ثقتهم المتواصلة في القضاء المغربي من أجل إنصاف ابنهم الشاب.
وكان الشاب الثلاثيني موسى أمجاهد، المحكوم بـ 20 سنة سجنا بالناظور، قد قرر دخول إضراب عن الطعام ملتمسا إنصافه بعد تشديد عقوبته في طور الاستئناف.
وكانت الغرفة الجنائية بمحكمة الاستئناف الابتدائية بالناظور حكمت على أمجاهد بالسجن لـ 10 سنوات بسبب اصطدامه بدركي في وقت سابق في حادثة مؤسفة.
وبعد استئناف الحكم، قررت محكمة الاستئناف يوم أمس 20 يونيو، رفع العقوبة السجنية إلى 20 سنة كاملة، وهو الأمر الذي نزل مثل الصاعقة على الشاب البالغ من العمر 30 سنة.
واعتبر أمجاهد وعائلته حكم محكمة الاستئناف على أنه قاس جدا، بعد أن كان يأمل بتخفيض حكم المحكمة الابتدائية، مؤكدا أنه صدم بقرار محكمة الاستئناف حين ضاعفت مدة الحكم، وهو أمر لم يكن يتوقعه.
ويضع الشاب أمجاهد وعائلته ثقتهم الكاملة في القضاء، لنقض حكم محكمة الاستئناف الذي يرى أنه قاس جدا، خصوصا أنه لازال في ريعان شبابه.
وعم الحزن داخل عائلة الشاب أمجاهد، وناشدوا العدالة بإنصاف ابنهم، وتمتيعه بظروف التخفيف، مؤكدين ثقتهم بعدالة ونزاهة القضاء المغربي. ومبدين خوفهم على سلامة أمجاهد الذي دخل إضرابا عن الطعام.
وبعد استئناف الحكم، قررت محكمة الاستئناف يوم أمس 20 يونيو، رفع العقوبة السجنية إلى 20 سنة كاملة، وهو الأمر الذي نزل مثل الصاعقة على الشاب البالغ من العمر 30 سنة.
واعتبر أمجاهد وعائلته حكم محكمة الاستئناف على أنه قاس جدا، بعد أن كان يأمل بتخفيض حكم المحكمة الابتدائية، مؤكدا أنه صدم بقرار محكمة الاستئناف حين ضاعفت مدة الحكم، وهو أمر لم يكن يتوقعه.
ويضع الشاب أمجاهد وعائلته ثقتهم الكاملة في القضاء، لنقض حكم محكمة الاستئناف الذي يرى أنه قاس جدا، خصوصا أنه لازال في ريعان شبابه.
وعم الحزن داخل عائلة الشاب أمجاهد، وناشدوا العدالة بإنصاف ابنهم، وتمتيعه بظروف التخفيف، مؤكدين ثقتهم بعدالة ونزاهة القضاء المغربي. ومبدين خوفهم على سلامة أمجاهد الذي دخل إضرابا عن الطعام.