
ناظورسيتي: شيماء الفاطمي – حمزة حجلة
يحتفل المغاربة ومعم الناظوريون بحلول السنة الامازيغية الجديدة 2973، كغيرهم من بلدان شمال أفريقيا وأمازيغ العالم.
وكعادتها ارتأت "ناظورسيتي" استطلاع آراء ساكنة المدينة، شبابا وشيابا، حول الاحتفال بهذه المناسبة، ومدى تشبثهم بهذه العادة المتأصلة التي دأب عليها أجدادنا منذ مئات السنين.
وفي تفاعلهم مع ميكروفون "ناظورسيتي"، أكد جل المواطنون تمسكهم بالاحتفال بالسنة الامازيغية الجديدة "Asagas Amayno "، مثلما دأب على ذلك آباءهم وأجدادهم.
يحتفل المغاربة ومعم الناظوريون بحلول السنة الامازيغية الجديدة 2973، كغيرهم من بلدان شمال أفريقيا وأمازيغ العالم.
وكعادتها ارتأت "ناظورسيتي" استطلاع آراء ساكنة المدينة، شبابا وشيابا، حول الاحتفال بهذه المناسبة، ومدى تشبثهم بهذه العادة المتأصلة التي دأب عليها أجدادنا منذ مئات السنين.
وفي تفاعلهم مع ميكروفون "ناظورسيتي"، أكد جل المواطنون تمسكهم بالاحتفال بالسنة الامازيغية الجديدة "Asagas Amayno "، مثلما دأب على ذلك آباءهم وأجدادهم.
وأكد المتحدثون أن الاحتفال بهذه المناسبة جزء من ثقافة الساكنة، حيث يحرسون على الاحتفاء بقدوم السنة الأمازيغية الجديدة.
وأضافوا أن هذه المناسبة هي جزء من هويتنا وأصالتنا، لذلك ينبغي عدم نسيانها، فكما يحتفل العالم بالسنة الميلادية، فإن لدى الأمازيغ تراثهم وتقويمهم الذي يحتفلون به باعتزاز وفخر.
وعن طريقة الاحتفال، قال المتحدثون أن الامر يختلف من شخص لآخر، غير أن ما يوحد الجميع هو استحضار التراث الامازيغي من لباس وحلي وغناء واطباق تقليدية، واجتماع العائلة... إلخ.
وحول تمنياتهم بحلول السنة الامازيغية الجديدة، تمنى المتحدثون عودة الاسعار إلى وضعها الطبيعي، وإطلاق سراح معتقلي حراك الريف، وعلى رأسهم ناصر الزفزافي.
هذا ويحتفل المغاربة بحلول السنة الأمازيغية الجديدة المتعارف عليها شعبيا بـ "يناير" أو "أسكاس أماينو"، وهي مناسبة ذات أبعاد ودلالات تاريخية وهوياتية تعكس غنى الإرث الثقافي والتجذر التاريخي والحضاري للإنسان والثقافة الأمازيغية بشمال إفريقيا
وأضافوا أن هذه المناسبة هي جزء من هويتنا وأصالتنا، لذلك ينبغي عدم نسيانها، فكما يحتفل العالم بالسنة الميلادية، فإن لدى الأمازيغ تراثهم وتقويمهم الذي يحتفلون به باعتزاز وفخر.
وعن طريقة الاحتفال، قال المتحدثون أن الامر يختلف من شخص لآخر، غير أن ما يوحد الجميع هو استحضار التراث الامازيغي من لباس وحلي وغناء واطباق تقليدية، واجتماع العائلة... إلخ.
وحول تمنياتهم بحلول السنة الامازيغية الجديدة، تمنى المتحدثون عودة الاسعار إلى وضعها الطبيعي، وإطلاق سراح معتقلي حراك الريف، وعلى رأسهم ناصر الزفزافي.
هذا ويحتفل المغاربة بحلول السنة الأمازيغية الجديدة المتعارف عليها شعبيا بـ "يناير" أو "أسكاس أماينو"، وهي مناسبة ذات أبعاد ودلالات تاريخية وهوياتية تعكس غنى الإرث الثقافي والتجذر التاريخي والحضاري للإنسان والثقافة الأمازيغية بشمال إفريقيا