ح. الرامي
تمكنت أخيرا، إحدى الجمعيات الناشطة في مجال العمل الإحساني والخيري، من توفير منزلٍ ببلدة سلوان، لامرأة مسنة تعاني العوز، كانت تقطن برفقة إبنتها الوحيدة في خربة بقرى ضواحي جماعة تمسمان.
وبفضل التبرعات المالية لعدد من المحسنين من خارج وداخل المغرب، بلغت قيمتها الملايين، استطاعت جمعية "أمنية الفقير" أن تدخل الفرحة والسرور في نفس الأم المسنة التي تعاني الفقر المدقع كما تعاني من عدة أمراض.
تمكنت أخيرا، إحدى الجمعيات الناشطة في مجال العمل الإحساني والخيري، من توفير منزلٍ ببلدة سلوان، لامرأة مسنة تعاني العوز، كانت تقطن برفقة إبنتها الوحيدة في خربة بقرى ضواحي جماعة تمسمان.
وبفضل التبرعات المالية لعدد من المحسنين من خارج وداخل المغرب، بلغت قيمتها الملايين، استطاعت جمعية "أمنية الفقير" أن تدخل الفرحة والسرور في نفس الأم المسنة التي تعاني الفقر المدقع كما تعاني من عدة أمراض.