ناظورسيتي: جابر.ز- محمد العبوسي
كما أسلفت وأعلنت، فقد نظمت اللجنة الثقافية لحزب التقدم والإشتراكية بالناظور أول أمس الأحد 16 ابريل، ندوة تكريمية بمكتبة المركب الثقافي، للراحل الحسين القمري الأديب والمناضل والحقوقي بعنوان "الحسين القمري أديبا حقوقيا ومناضلا" وقد حاضر في ذات الندوة كل من الأساتذة امحمد امحاور بصفته ناقدا أدبيا، فخر الدين العمراني بصفته مخرجا مسرحيا، وجمال أزراغيد بصفته شاعرا
افتتحت الندوة بقراءة الفاتحة ترحما على الروح الطاهرة للفقيد، ثم رحب مسير الندوة الأستاذ مومن شيكار بالحضور الكريم وقدم نبذة مختصرة عن حياة الراحل مبرزا مناقبه وخصاله والخدمات الجليلة التي أسداها للثقافة المغربية.بعد ذلك فسح المجال للسادة الأساتذة لتقديم شهاداتهم في حق الراحل .وقد ركز الأستاذ عزيز الورياشي بصفته عضو اللجنة الثقافية التابعة للفرع الاقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بالناظور على دواعي تكريم روح الفقيد الحسين القمري باعتباره رمزا من رموز الثقافة بالمغرب وأحد المساهمين في ترسيخ تقاليد ثقافية راسخة في إقليمي االناظور والدريوش، وكان مناضلا شهما عرف بمرافعاته الحقوقية عن الطبقات الكادحة.
بعد ذلك تنا ول الكلمة الكاتب الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية ياسر التيزيتي الذي أشاد بالدور الريادي للفقيد في التأطير الحزبي والنضالي والحقوقي مستحضرا مواقفة في الدفاع عن مبادئ الحزب وترسيخ قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، مستحضرا تضحياته الجسام للرقي بالعمل السياسي والنقابي والحقوقي.
أما شهادة الأستاذ محمد بولعيون عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية فقد ركز فيها على أهم المحطات النضالية التي جمعته بالفقيد،منوها بحكمته في العمل السياسي والنضالي والحقوقي ومرافعاته في المحافل الوطنية والمحلية.
كما أسلفت وأعلنت، فقد نظمت اللجنة الثقافية لحزب التقدم والإشتراكية بالناظور أول أمس الأحد 16 ابريل، ندوة تكريمية بمكتبة المركب الثقافي، للراحل الحسين القمري الأديب والمناضل والحقوقي بعنوان "الحسين القمري أديبا حقوقيا ومناضلا" وقد حاضر في ذات الندوة كل من الأساتذة امحمد امحاور بصفته ناقدا أدبيا، فخر الدين العمراني بصفته مخرجا مسرحيا، وجمال أزراغيد بصفته شاعرا
افتتحت الندوة بقراءة الفاتحة ترحما على الروح الطاهرة للفقيد، ثم رحب مسير الندوة الأستاذ مومن شيكار بالحضور الكريم وقدم نبذة مختصرة عن حياة الراحل مبرزا مناقبه وخصاله والخدمات الجليلة التي أسداها للثقافة المغربية.بعد ذلك فسح المجال للسادة الأساتذة لتقديم شهاداتهم في حق الراحل .وقد ركز الأستاذ عزيز الورياشي بصفته عضو اللجنة الثقافية التابعة للفرع الاقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بالناظور على دواعي تكريم روح الفقيد الحسين القمري باعتباره رمزا من رموز الثقافة بالمغرب وأحد المساهمين في ترسيخ تقاليد ثقافية راسخة في إقليمي االناظور والدريوش، وكان مناضلا شهما عرف بمرافعاته الحقوقية عن الطبقات الكادحة.
بعد ذلك تنا ول الكلمة الكاتب الإقليمي لحزب التقدم والاشتراكية ياسر التيزيتي الذي أشاد بالدور الريادي للفقيد في التأطير الحزبي والنضالي والحقوقي مستحضرا مواقفة في الدفاع عن مبادئ الحزب وترسيخ قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، مستحضرا تضحياته الجسام للرقي بالعمل السياسي والنقابي والحقوقي.
أما شهادة الأستاذ محمد بولعيون عضو اللجنة المركزية لحزب التقدم والاشتراكية فقد ركز فيها على أهم المحطات النضالية التي جمعته بالفقيد،منوها بحكمته في العمل السياسي والنضالي والحقوقي ومرافعاته في المحافل الوطنية والمحلية.
أما مجايله في الإبداع القاص عبد الحكيم معيوة فقد أسهب في تعداد الصفات الأدبية للراحل وضلوعه في لغة الضاد وبلاغتها وصورها الفنية،فقد كان يعرض عليه ما يكتبه في القصة ولا ينشر أنتاجه إلا بعد أن يجيز له ذلك،ومن شدة ولعه بشعر الراحل استسهد بقصائد عدة مختارة من أعماله الكاملة.ولم يفوت تلميذ الراحل الأستاذ عبد الواحد بالدونت الفرصة للتذكير بالخصال الحميدة التي كان يتصف بها الراحل حينما كان معلمه بمدرسة لعري الشيخ في بداية السبعينان ،فقد كان حنونا على تلامذته مخلصا في عمله،ورعا تقيا أدى مناسك الحج.أما الشاعر سعيد الموساوي فقد صال وجال في شهادته مركزا عل الصرامة التي كان يتصف بها الراحل في تحكيمه للجوائز الأدبية وعنايته بالإبداع باللغة الأمازيغة فقد كان يتمتع برؤية ثاقبة وتصور عميق تجاه الثقافة الأمازيغية.
وقد تناول الناقد امحمد امحور في مداخلته عن التجربة الذاتية في الكتابة الشعرية لدى الحسين القمري معتمدا ديوانه هديل الروح حيث حلل بنياته الدالة على الحياة والتصوف والوجود،معرجا على التحولات والابدالات التي صاحبت تجربته الشعرية،داعيا الطلبة والباحثين للإلتفاف حول هذه التجربة وإنجاز بحوث في الادب واللغة والنقد.
أما مداخلة المخرج المسرحي فخر الدين العمراني فبحثت في ريبرتوار الفقيد المسرحي مستحضرا مسرحياته وسياقاته والممثلين الذين انفتح عليهم لتشخيصها على الركح في قاعة السينيما الريف،وفيكتوريا ،اللتان أصبحتا أثرا بعد عين،كما نوه بالحضور النوعي لهذه الندوة مستشهدا ببعض الاسماء التي أمدت المسرح بالناظور بنسغ الحياة في سبعينيات القرن الماضي أيام جمعية الانطلاقة الثقافية.
وعلى سبيل الختم منح مسير الندوة الاستاذ مومن شيكار الكلمة للأستاذ عبد الرزاق العمري المهتم بالمسرح ليدلي بشهادته في حق الفقيد،حيث ركز عل ولعه بقراءة أعمال الراحل الشعرية والمسرحية.
وتكريما للروح الطاهرة للمرحوم الحسين القمري قدم الفرع الاقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بالناظور تذكارا لزوجة الفقيد السيدة فاطمة القضاوي، سلمته لها البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية السيدة فريدة خنيتي، وقد سلمته لها الحاجة ربيعة عضوة المكتب الإقليمي للحزب والبرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية السيدة فريدة خنيتي
وقد تناول الناقد امحمد امحور في مداخلته عن التجربة الذاتية في الكتابة الشعرية لدى الحسين القمري معتمدا ديوانه هديل الروح حيث حلل بنياته الدالة على الحياة والتصوف والوجود،معرجا على التحولات والابدالات التي صاحبت تجربته الشعرية،داعيا الطلبة والباحثين للإلتفاف حول هذه التجربة وإنجاز بحوث في الادب واللغة والنقد.
أما مداخلة المخرج المسرحي فخر الدين العمراني فبحثت في ريبرتوار الفقيد المسرحي مستحضرا مسرحياته وسياقاته والممثلين الذين انفتح عليهم لتشخيصها على الركح في قاعة السينيما الريف،وفيكتوريا ،اللتان أصبحتا أثرا بعد عين،كما نوه بالحضور النوعي لهذه الندوة مستشهدا ببعض الاسماء التي أمدت المسرح بالناظور بنسغ الحياة في سبعينيات القرن الماضي أيام جمعية الانطلاقة الثقافية.
وعلى سبيل الختم منح مسير الندوة الاستاذ مومن شيكار الكلمة للأستاذ عبد الرزاق العمري المهتم بالمسرح ليدلي بشهادته في حق الفقيد،حيث ركز عل ولعه بقراءة أعمال الراحل الشعرية والمسرحية.
وتكريما للروح الطاهرة للمرحوم الحسين القمري قدم الفرع الاقليمي لحزب التقدم والاشتراكية بالناظور تذكارا لزوجة الفقيد السيدة فاطمة القضاوي، سلمته لها البرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية السيدة فريدة خنيتي، وقد سلمته لها الحاجة ربيعة عضوة المكتب الإقليمي للحزب والبرلمانية عن حزب التقدم والاشتراكية السيدة فريدة خنيتي

شاهدوا.. ندوة للـ ppsتكريما للعلامة والأديب الراحل الحسين القمري بحضور حرمه وثلة من مثقفي الإقليم