ناظورسيتي- متابعة
وجه "فراش" بالزنقة 10 لسوق أولاد ميمون بالناظور، رسالة موصوفة ب"المثيرة" لرئيس جماعة الناظور، سليمان أزواغ، بعد إن اتهمه بتشريد العديد من "الفراشة" ممكن كانوا يتخذون رصيف السوق موردا لكسب القوت اليومي.
وأفاد المصدر ذاته، في تصريحه ل"ناظورسيتي"، أنه لم يسبق له وأن صوت في الانتخابات، غير أنه خلال الاستحقاقات الأخيرة صوت صالح، سليمان أزواغ، قبل أن يتعرض لما وصفه ب"الشمتة".
وأضاف "الفراش"، وهو يتحدث بطريقة هزلية قائلا:"شكرا لكم السيد الرئيس على ما قمتم به لتشريد الفراشة"، كنا أن نتوقع أن تعملوا على إيجاد حل لمشاكلنا غير أنه وقع العكس".
وجه "فراش" بالزنقة 10 لسوق أولاد ميمون بالناظور، رسالة موصوفة ب"المثيرة" لرئيس جماعة الناظور، سليمان أزواغ، بعد إن اتهمه بتشريد العديد من "الفراشة" ممكن كانوا يتخذون رصيف السوق موردا لكسب القوت اليومي.
وأفاد المصدر ذاته، في تصريحه ل"ناظورسيتي"، أنه لم يسبق له وأن صوت في الانتخابات، غير أنه خلال الاستحقاقات الأخيرة صوت صالح، سليمان أزواغ، قبل أن يتعرض لما وصفه ب"الشمتة".
وأضاف "الفراش"، وهو يتحدث بطريقة هزلية قائلا:"شكرا لكم السيد الرئيس على ما قمتم به لتشريد الفراشة"، كنا أن نتوقع أن تعملوا على إيجاد حل لمشاكلنا غير أنه وقع العكس".
وقال إن رئيس جماعة الناظور، هو صاحب فكرة تشريد "الفراشة"، فيما دعاه إلى البحث عن فكرة أخرى من أجل معالجة مشاكلهم، سيما يعيشون على وقع مشاكل موصوفة "المزرية".
وكما آثارت الكاميرات المثبتة بسوق أولاد ميمون بالناظور، غضب "الفراشة" المتواجدين بالزنقة 10، والتي تعتبر من أكبر نقط تجمعهم في مدينة الناظور، إذ طالبوا برفع الحيف عنهم، وتطبيق القانون على الجميع.
وأوضح عدد من "الفراشة" في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، أن هناك من أصبح همهم هو مراقبتهم عبر الهواتف، وكذا مراقبة النساء، إذ طالبوا بخلق بديل إقتصادي من أجل التخلي عن ممارسة التجاري بالزنقة 10.
وأكدوا، على أنهم قضوا مدة تقدر بحوالي 30 سنة بالزنقة من اجل ضمان القوت اليومي، غير أنهم أصبحوا خلال الأشهر الأخيرة مستهدفين، حيث تعمل السلطات على حجز سلعهم، فيما تم تثبيت كاميرات لمراقبتهم.
وأضاف هؤلاء، أن المسؤولين لم يقدموا لهم أي بدائل اقتصادية رغم تعاقب أربعة رؤساء على رئاسة كل من المجلس الجماعي، ومجلس الجهة، داعين إلى إيجاد حل للمشاكل التي يعيشون على وقعها، بدعوى أن ظروف العيش العصبة هي من دفعتهم إلى ممارسة التجارة ب"زنقة 10".
وكما آثارت الكاميرات المثبتة بسوق أولاد ميمون بالناظور، غضب "الفراشة" المتواجدين بالزنقة 10، والتي تعتبر من أكبر نقط تجمعهم في مدينة الناظور، إذ طالبوا برفع الحيف عنهم، وتطبيق القانون على الجميع.
وأوضح عدد من "الفراشة" في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، أن هناك من أصبح همهم هو مراقبتهم عبر الهواتف، وكذا مراقبة النساء، إذ طالبوا بخلق بديل إقتصادي من أجل التخلي عن ممارسة التجاري بالزنقة 10.
وأكدوا، على أنهم قضوا مدة تقدر بحوالي 30 سنة بالزنقة من اجل ضمان القوت اليومي، غير أنهم أصبحوا خلال الأشهر الأخيرة مستهدفين، حيث تعمل السلطات على حجز سلعهم، فيما تم تثبيت كاميرات لمراقبتهم.
وأضاف هؤلاء، أن المسؤولين لم يقدموا لهم أي بدائل اقتصادية رغم تعاقب أربعة رؤساء على رئاسة كل من المجلس الجماعي، ومجلس الجهة، داعين إلى إيجاد حل للمشاكل التي يعيشون على وقعها، بدعوى أن ظروف العيش العصبة هي من دفعتهم إلى ممارسة التجارة ب"زنقة 10".