
ناظورسيتي: محمد العبوسي
ووري جثمان خطيب الجمعة والواعظ الديني الراحل الأستاذ ميمون فصيل، ظهر اليوم الخميس، بمقبرة أولاد بحلى بتيزطوطين.
وبعد أداء صلاتي الظهر والجنازة بالمسجد المركزي في تيزطوطين، إقليم الناظور، نقل جثمان الراحل إلى مثواه الأخير، في موكب جنائزي مهيب شارك فيه أقارب الفقيد ورئيس المجلس العلمي المحلي وأعضاؤه، بالإضافة إلى العشرات من معارف الراحل ومحبيه ومحبيه وزملائه في الشأنين الديني والتعليمي.
وكان الأستاذ ميمون فضيل، قد فارق الحياة قبل أسبوع بالديار الإسبانية حيث كان يخضع للعلاج من مرض عضال ألم به.
ووري جثمان خطيب الجمعة والواعظ الديني الراحل الأستاذ ميمون فصيل، ظهر اليوم الخميس، بمقبرة أولاد بحلى بتيزطوطين.
وبعد أداء صلاتي الظهر والجنازة بالمسجد المركزي في تيزطوطين، إقليم الناظور، نقل جثمان الراحل إلى مثواه الأخير، في موكب جنائزي مهيب شارك فيه أقارب الفقيد ورئيس المجلس العلمي المحلي وأعضاؤه، بالإضافة إلى العشرات من معارف الراحل ومحبيه ومحبيه وزملائه في الشأنين الديني والتعليمي.
وكان الأستاذ ميمون فضيل، قد فارق الحياة قبل أسبوع بالديار الإسبانية حيث كان يخضع للعلاج من مرض عضال ألم به.
وبعد دفن الراحل، تلقت أسرته التعازي من زملائه وأصدقائه، بالإضافة إلى نخبة من الفاعلين في مختلف المجالات والقطاع.
وخلفت وفاة الأستاذ ميمون فضيل، حزنا عميقا لدى أصدقائه وزملائه في الشأنين الديني والتعليمي، ناعين إياه بكلمات تأبينية ذكروا فيها بخصاله الحميدة وتضحياته الجسام خدمة للصالح العام ودفاعا عن كلمة الحق أينما حل وارتحل.
وبهذه المناسبة الأليمة، قدم ميمون بريسول، رئيس المجلس العلمي المحلي بالناظور، كلمة في حق الراحل، معتبراً أنه كانا صديقا وأخا اختار طريق الدعوة والوعظ إعلاء لكلمة الإسلام في الإقليم ككل.
و جدير بالذكر أن المرحوم كان قيد حياته من رجالات التعليم المعروفين على مستوى إقليم الناظور، و عضو مجلسه العلمي و أحد أبرز خطباء الجمعة والوعاظ على المستويين المحلي والوطني.
وخلفت وفاة الأستاذ ميمون فضيل، حزنا عميقا لدى أصدقائه وزملائه في الشأنين الديني والتعليمي، ناعين إياه بكلمات تأبينية ذكروا فيها بخصاله الحميدة وتضحياته الجسام خدمة للصالح العام ودفاعا عن كلمة الحق أينما حل وارتحل.
وبهذه المناسبة الأليمة، قدم ميمون بريسول، رئيس المجلس العلمي المحلي بالناظور، كلمة في حق الراحل، معتبراً أنه كانا صديقا وأخا اختار طريق الدعوة والوعظ إعلاء لكلمة الإسلام في الإقليم ككل.
و جدير بالذكر أن المرحوم كان قيد حياته من رجالات التعليم المعروفين على مستوى إقليم الناظور، و عضو مجلسه العلمي و أحد أبرز خطباء الجمعة والوعاظ على المستويين المحلي والوطني.
















































