شاهدوا.. جندي مغربي يتحدث بالأمازيغية أسير لدى روسيا ويواجه عقوبة الاعدام
ناظورسيتي: متابعة
تشارك رواد موقع التواصل الاجتماعي، ونشرت وسائل الإعلام الروسية، مقطعا لفيديو يظهر فيه شاب مغربي، اعتقله الجيش الروسي، بعدما كان يقاتل الى جانب القوات الأوكرانية.
وأسفرت التحقيقات الأولية مع المغربي بعد اعتقاله، بأنه كان يدرس في إحدى الجامعات بالعاصمة الأوكرانية كييف، في مجال تقنيات الطيران والفضاء، وقد اعترف أنه كان يعمل مع الجيش الأوكراني خلال فترة الحرب بموجب عقد.
ونقلت بعض المنابر الإعلام الروسية بأن "المرتزق المغربي" في سلاح المشاة التابع للبحرية المسلحة لأوكرانيا، كان في غاية الخوف حينما تم القبض عليه.
و ذكرت المصادر ذاتها، بأن الأسير المغربي يدعى ابراهيم سعدون، وقد خدم في الجيش الأوكراني بموجب عقد تم توقيعه في مارس من العام 2022، وكان يدرس البحرية في معهد كييف للفنون التطبيقية في كلية الديناميكا الهوائية وتقنيات الفضاء.
ووفق ذات المصادر، فإن الأسير المغربي يواجه عقوبة الاعدام، حسب ما صرح به مسؤول روسي، سبق وأن أكد أنه سيتم تطبيق عقوبة الإعدام على “المرتزقة الأجانب الذين قاتلوا إلى جانب أوكرانيا".
وأوردت المصادر بأن "المرتزق الأجنبي، على عكس الأسرى العسكريين في القوات المسلحة الأوكرانية ، لا يمكن له الاستفادة من أحكام اتفاقية جنيف التي تنظم حقوق أسرى الحرب".
وأشارت إلى أن المغربي، يخضع في الوقت الحالي للولاية القضائية لمجلس النواب، الذي لم يتخذ بعد قراراً حول إمكانية إعدامه.
ووفقا للفيديو المتداول، فقد سأل جندي روسي المرتزق المغربي حول إن كانت لحظة أسره كانت صعبة أم لا؟، ليرد ابراهيم بالتأكيد على أنها كانت صعبة.
وعن سبب خوفه إن كان سيتم قتله أو شيئا آخرا، أوضح سعدون بانه لا يعلم بالضبط، إلا أنه تحدث للجندي الروسي عن الشعور بأن يجد عدوه الذي يسعى لقتلة على قرب متر منه.
وقال الجندي الروسي أن “إبراهيم سعدون” يتحدث عدة لغات هي (البربرية، العربية، الفرنسية، الإنجليزية، الروسية والأوكرانية).
تشارك رواد موقع التواصل الاجتماعي، ونشرت وسائل الإعلام الروسية، مقطعا لفيديو يظهر فيه شاب مغربي، اعتقله الجيش الروسي، بعدما كان يقاتل الى جانب القوات الأوكرانية.
وأسفرت التحقيقات الأولية مع المغربي بعد اعتقاله، بأنه كان يدرس في إحدى الجامعات بالعاصمة الأوكرانية كييف، في مجال تقنيات الطيران والفضاء، وقد اعترف أنه كان يعمل مع الجيش الأوكراني خلال فترة الحرب بموجب عقد.
ونقلت بعض المنابر الإعلام الروسية بأن "المرتزق المغربي" في سلاح المشاة التابع للبحرية المسلحة لأوكرانيا، كان في غاية الخوف حينما تم القبض عليه.
و ذكرت المصادر ذاتها، بأن الأسير المغربي يدعى ابراهيم سعدون، وقد خدم في الجيش الأوكراني بموجب عقد تم توقيعه في مارس من العام 2022، وكان يدرس البحرية في معهد كييف للفنون التطبيقية في كلية الديناميكا الهوائية وتقنيات الفضاء.
ووفق ذات المصادر، فإن الأسير المغربي يواجه عقوبة الاعدام، حسب ما صرح به مسؤول روسي، سبق وأن أكد أنه سيتم تطبيق عقوبة الإعدام على “المرتزقة الأجانب الذين قاتلوا إلى جانب أوكرانيا".
وأوردت المصادر بأن "المرتزق الأجنبي، على عكس الأسرى العسكريين في القوات المسلحة الأوكرانية ، لا يمكن له الاستفادة من أحكام اتفاقية جنيف التي تنظم حقوق أسرى الحرب".
وأشارت إلى أن المغربي، يخضع في الوقت الحالي للولاية القضائية لمجلس النواب، الذي لم يتخذ بعد قراراً حول إمكانية إعدامه.
ووفقا للفيديو المتداول، فقد سأل جندي روسي المرتزق المغربي حول إن كانت لحظة أسره كانت صعبة أم لا؟، ليرد ابراهيم بالتأكيد على أنها كانت صعبة.
وعن سبب خوفه إن كان سيتم قتله أو شيئا آخرا، أوضح سعدون بانه لا يعلم بالضبط، إلا أنه تحدث للجندي الروسي عن الشعور بأن يجد عدوه الذي يسعى لقتلة على قرب متر منه.
وقال الجندي الروسي أن “إبراهيم سعدون” يتحدث عدة لغات هي (البربرية، العربية، الفرنسية، الإنجليزية، الروسية والأوكرانية).
