شاهدوا.. إقبال نوعي على شراء الهدايا والورود بالناظور احتفالا برأس السنة
ناظورسيتي: حمزة حجلة - شيماء الفاطمي - جابر.ز
عرفت الناظور خلال اليومين الأخيرين، إقبالا على شراء باقات الورود، والهدايا، تزامنا مع توديع العالم لسنة 2022 و استقبال عام ميلادي جديد بعد منتصف ليلة الغد.
وأكد عدد من باعة الورود والهدايا، التقت بهم "ناظورسيتي"،إقبال الناظوريين في مثل هذه المناسبات على اقتناء الورود من أجل تعزيز اواصر صلة الرحم و تبادل عبارات المحبة بين الأزواج والإخوة، ونفس مايحدث على حلويات أعياد الميلاد من أجل تقديمها كهدايا للأقارب.
وأكد هؤلاء أيضا أن الرواج التجاري، قد شهد دينامية نوعية لديهم، مقارنة مع ما شهدوه خلال الأيام الماضية، وكما جرت العادة خلال الأسبوع الأخير من شهر دجنبر من كل سنة، حيث يستقبلون يوميا مواطنين يقتنون الهدايا والورود والحلويات.
عرفت الناظور خلال اليومين الأخيرين، إقبالا على شراء باقات الورود، والهدايا، تزامنا مع توديع العالم لسنة 2022 و استقبال عام ميلادي جديد بعد منتصف ليلة الغد.
وأكد عدد من باعة الورود والهدايا، التقت بهم "ناظورسيتي"،إقبال الناظوريين في مثل هذه المناسبات على اقتناء الورود من أجل تعزيز اواصر صلة الرحم و تبادل عبارات المحبة بين الأزواج والإخوة، ونفس مايحدث على حلويات أعياد الميلاد من أجل تقديمها كهدايا للأقارب.
وأكد هؤلاء أيضا أن الرواج التجاري، قد شهد دينامية نوعية لديهم، مقارنة مع ما شهدوه خلال الأيام الماضية، وكما جرت العادة خلال الأسبوع الأخير من شهر دجنبر من كل سنة، حيث يستقبلون يوميا مواطنين يقتنون الهدايا والورود والحلويات.
وحول ملاءمة هذه العادة مع التقاليد المحلية والشريعة الإسلامية، أبدى هؤلاء آراءهم حول الفرق بين الإحتفال بغرض تقليد النصارى، والاحتفال بمولد السيد عيسى، والاحتفال من أجل التعبير عن المحبة وتوديع سنة ميلادية.
الاحتفال برأس السنة الجديدة، يقول هؤلاء، هو احتفال بولادة جديدة لعام جديد كما يبررون، والكل يتمنى أن يكون فأل خير، خاصة وأن سنة 2022، لم تحمل إلا القليل من المسرات، وعددا من المآسي لهم، لكنها كما يرى العديد من الناظوريين أفضل من مثيلاتها السابقة والتي أتت بالجائحة وتدابيرها الإحتياطية.
محلات بيع الورود والهدايا والمخابز المتخصصة في إعداد حلويات رأس السنة الميلادية، بمدينة الناظور، تظل تشهد إقبالا ضعيفا إلى متوسط كما يرى بعض المهنيين، خلال هذا اليوم، على أمل أن يتحرك الرواج التجاري بشكل أقوى غدا اليوم الأخير من العام 2022.
ومهما اختلف الكثيرون، فإن هذه المناسبة، كانت ولا تزال في الناظور فرصة لاجتماع الأحباب والأسر فيما بينهم، بينما ينزوي آخرون بعيدا عن أي صخب في منازلهم، مخالفين لشتى أنواع الإحتفال الممكنة.
الاحتفال برأس السنة الجديدة، يقول هؤلاء، هو احتفال بولادة جديدة لعام جديد كما يبررون، والكل يتمنى أن يكون فأل خير، خاصة وأن سنة 2022، لم تحمل إلا القليل من المسرات، وعددا من المآسي لهم، لكنها كما يرى العديد من الناظوريين أفضل من مثيلاتها السابقة والتي أتت بالجائحة وتدابيرها الإحتياطية.
محلات بيع الورود والهدايا والمخابز المتخصصة في إعداد حلويات رأس السنة الميلادية، بمدينة الناظور، تظل تشهد إقبالا ضعيفا إلى متوسط كما يرى بعض المهنيين، خلال هذا اليوم، على أمل أن يتحرك الرواج التجاري بشكل أقوى غدا اليوم الأخير من العام 2022.
ومهما اختلف الكثيرون، فإن هذه المناسبة، كانت ولا تزال في الناظور فرصة لاجتماع الأحباب والأسر فيما بينهم، بينما ينزوي آخرون بعيدا عن أي صخب في منازلهم، مخالفين لشتى أنواع الإحتفال الممكنة.
