شاهدوا.. إقبال متوسط على حلوى "البوناني" بالناظور ساعات قبل انتهاء 2022
ناظورسيتي: جابر الزكاني - شيماء الفاطمي - حمزة حجلة
يتساءل أحد مهنيي قطاع المخابز من باعة حلويات رأس السنة عن سبب تراجع رواجهم التجاري خلال رأس السنة بالمقارنة مع ما كانوا يشهدونه خلال السنوات المقبلة، فيما قال آخرون أن هناك رواج نوعي فقط..
ويوفر هؤلاء أنواع مختلفة من الحلويات المعدة من أجل الإحتفالات العالية بـ"رأس السنة"، غير أن هؤلاء أكدوا على تراجع الإقبال ما عهدوه منذ دخول الجائحة، وقد عزوا ذلك إلى عدة أسباب.
وقال باعة الحلويات بأن ليلة رأس السنة منذ مسائها اليوم (السبت)، شهدت وفود العديد من المواطنين لاقتناء الحلويات، لكنهم تعجبوا واستغربوا جمود الرواج التجاري لديهم هذه السنة.
يتساءل أحد مهنيي قطاع المخابز من باعة حلويات رأس السنة عن سبب تراجع رواجهم التجاري خلال رأس السنة بالمقارنة مع ما كانوا يشهدونه خلال السنوات المقبلة، فيما قال آخرون أن هناك رواج نوعي فقط..
ويوفر هؤلاء أنواع مختلفة من الحلويات المعدة من أجل الإحتفالات العالية بـ"رأس السنة"، غير أن هؤلاء أكدوا على تراجع الإقبال ما عهدوه منذ دخول الجائحة، وقد عزوا ذلك إلى عدة أسباب.
وقال باعة الحلويات بأن ليلة رأس السنة منذ مسائها اليوم (السبت)، شهدت وفود العديد من المواطنين لاقتناء الحلويات، لكنهم تعجبوا واستغربوا جمود الرواج التجاري لديهم هذه السنة.
ويعي هؤلاء جيدا أن هناك العديد من الأسباب، يرجح أن تكون أولها الأزمة الجاثمة على القدرة الشرائية المتردية للناظوريين، في ظل غلاء الأسعار، فيما يعترف ذات المشاركين في هذا الروبورتاج أيضا بأن غلاء سعر الحلويات الذي تم تطبيقه اضطراريا هذه السنة هو عامل مهم أيضا في خفض الإقبال.
ويعد ويبيع هؤلاء حلويات أعياد الميلاد والحفلات هذه السنة من الحجم المتوسط إلى الحجم الكبير، مع تسجيل ندرة في الحلويات من النوع الصغير خفيفة الوزن، نظرا لما يرى المهنيون ألا هامش ربح تعود به عليهم.
وجالت عدسة ناظورسيتي بين "أفران" ومحلات بيع الحلويات لتشهد إقبال المواطنين عليها، كل حسب رغبته وذوقعه وقدرته الشرائية، وكل حسب معتقده الخاص، فهناك من يحتفل بقدوم سنة ميلادية جديدة، وانتهاء أخرى، وهناك من يحتفل من باب عادة تم استيرادها من الغرب، وهناك من يغتنم المناسبة لإسعاد الآخرين بهدايا وورود على مائدة حلوى للعائلة,
وكسائر المغاربة، ورد على هذه المحلات اليوم عدد يفوق ما عهدته الأخيرة قبل الأسبوع الأخير من العام المنتهي 2022، الشيء الذي رصدته عدسة الموقع وأعدت من خلاله الريبورتاج التالي:
ويعد ويبيع هؤلاء حلويات أعياد الميلاد والحفلات هذه السنة من الحجم المتوسط إلى الحجم الكبير، مع تسجيل ندرة في الحلويات من النوع الصغير خفيفة الوزن، نظرا لما يرى المهنيون ألا هامش ربح تعود به عليهم.
وجالت عدسة ناظورسيتي بين "أفران" ومحلات بيع الحلويات لتشهد إقبال المواطنين عليها، كل حسب رغبته وذوقعه وقدرته الشرائية، وكل حسب معتقده الخاص، فهناك من يحتفل بقدوم سنة ميلادية جديدة، وانتهاء أخرى، وهناك من يحتفل من باب عادة تم استيرادها من الغرب، وهناك من يغتنم المناسبة لإسعاد الآخرين بهدايا وورود على مائدة حلوى للعائلة,
وكسائر المغاربة، ورد على هذه المحلات اليوم عدد يفوق ما عهدته الأخيرة قبل الأسبوع الأخير من العام المنتهي 2022، الشيء الذي رصدته عدسة الموقع وأعدت من خلاله الريبورتاج التالي:
