ناظورسيتي
انتشر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، اليوم السبت 13 مارس الجاري، يوثق لعملية اعتداء وسرقة طالت شابين، رجل وامرأة، من طرف عصابة مكون من أربعة أشخاص
وحسب الفيديو الذي تم التقاطه من زاوية إحدى المنازل المحاذية للشارع الذي شهد الواقعة، فقد تم محاصرة الشابين من جميع الجهات، والاعتداء عليهما بعنف وباستعمال أسلحة بيضاء من الحجم الكبير
وحسب تعليقات المتابعين، فعملية السرقة حدثت قرب شارع محمد السادس بفاس، وليست المرة الأولى التي عرف فيها ذات الشارع عمليات السرقة التي تتكرر لغياب الأمن
وتداول نشطاء محليون، صورا توثق للعملية، مستنكرين الطريقة التي يقدم بها الجناة في الآونة الأخيرة على سرقة الشابات على وجه الخصوص، مشيرين إلى عودة الإجرام بأشكاله المتعددة، رغم مجهودات الأجهزة الأمنية من أجل القضاء على الإجرام بشتى أنواعه.
وتتعالى أصوات الساكنة من أجل تدخل عناصر الأمن الوطني بالجماعة وتكثيف مجهوداتهم، في ظل تنامي الظواهر السلبية التي أصبحت تطفو على سطح المدينة، بسبب تجرؤ مجموعة من قطاع الطرق والسارقين على الاعتداء على مواطنين بالشارع العام
انتشر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، اليوم السبت 13 مارس الجاري، يوثق لعملية اعتداء وسرقة طالت شابين، رجل وامرأة، من طرف عصابة مكون من أربعة أشخاص
وحسب الفيديو الذي تم التقاطه من زاوية إحدى المنازل المحاذية للشارع الذي شهد الواقعة، فقد تم محاصرة الشابين من جميع الجهات، والاعتداء عليهما بعنف وباستعمال أسلحة بيضاء من الحجم الكبير
وحسب تعليقات المتابعين، فعملية السرقة حدثت قرب شارع محمد السادس بفاس، وليست المرة الأولى التي عرف فيها ذات الشارع عمليات السرقة التي تتكرر لغياب الأمن
وتداول نشطاء محليون، صورا توثق للعملية، مستنكرين الطريقة التي يقدم بها الجناة في الآونة الأخيرة على سرقة الشابات على وجه الخصوص، مشيرين إلى عودة الإجرام بأشكاله المتعددة، رغم مجهودات الأجهزة الأمنية من أجل القضاء على الإجرام بشتى أنواعه.
وتتعالى أصوات الساكنة من أجل تدخل عناصر الأمن الوطني بالجماعة وتكثيف مجهوداتهم، في ظل تنامي الظواهر السلبية التي أصبحت تطفو على سطح المدينة، بسبب تجرؤ مجموعة من قطاع الطرق والسارقين على الاعتداء على مواطنين بالشارع العام
ومنه طالب مجموعة من النشطاء المدنيين بالمدينة، من رجال الأمن الوطني بالضرب بيد من حديد لكل من سولت له نفسه "الاعتداء" على المواطنين بأي شكل من الأشكال، باعتبار دخول بعض "المشبوهين" خلق نوعا من التسيب ما يستدعي الحضور الميداني للأجهزة الأمنية "حسب قولهم"
وتحولت عمليات السرقة في المغرب، إلى كابوس مخيف، يتربص بحركات المواطنين، رجال، ونساء، وأطفال، حيث أصبح الجميع مهددا، من طرف البلطجية، الخارجين عن القانون، والذين اعتادوا فسادا في العديد من المدن ، وشوهوا سمعته على الصعيد العالمي،
وأصبح المواطن، يفتقد لطعم الإحساس بالأمان، في مجتمعه الأم، لأنه مهدد في أية لحظة، للسرقة والنهب بالقوة، تحت التهديد بالسلاح الأبيض، الذي أصبح حمله أمر جد عادي، وأمام الملاء، الذي يشجع هؤلاء المجرمين، على التمادي، في نشر الفوضى والتسيب، داخل دولة المؤسسات، في خرق سافر للقانون.
وتحولت عمليات السرقة في المغرب، إلى كابوس مخيف، يتربص بحركات المواطنين، رجال، ونساء، وأطفال، حيث أصبح الجميع مهددا، من طرف البلطجية، الخارجين عن القانون، والذين اعتادوا فسادا في العديد من المدن ، وشوهوا سمعته على الصعيد العالمي،
وأصبح المواطن، يفتقد لطعم الإحساس بالأمان، في مجتمعه الأم، لأنه مهدد في أية لحظة، للسرقة والنهب بالقوة، تحت التهديد بالسلاح الأبيض، الذي أصبح حمله أمر جد عادي، وأمام الملاء، الذي يشجع هؤلاء المجرمين، على التمادي، في نشر الفوضى والتسيب، داخل دولة المؤسسات، في خرق سافر للقانون.