ناظورسيتي | حمزة حجلة
رصدت كاميرا "ناظورسيتي" في جولة ميدانية، أجواء السوق الأسبوعي لمدينة أزغنغان، والذي استأنف نشاطه التجاري، بعد أشهر من التوقف صاحبتها احتجاجات وأحذ ورد بين مجلس الجماعة والتجار
وتجولت كاميرا ناظورسيتي في مختلف أرجاء السوق الأسبوعي لـأزغنغان، حيث نقلت لكم الرواج التجاري بهذا السوق الضارب في القدم لعقود من الزمن.
وباشر جل تجار السوق الأسبوعي لمدينة أزغنغان نشاطهم التجاري، وفي مقدمهم بائعو الخضر والفواكه، والمواشي، إضافة لبائعي الدواجن واللحوم والأسماك.
وكان السوق الأسبوعي بمدينة أزغنغان قد استعاد نشاطه خلال مطلع شهر يناير، حيث افتتح في وجه العموم، بحي الرويسي، بعد إغلاق مكان السوق القديم.
وكان السوق الأسبوعي لأزغنغان قد تم اغلاقه بدعوى إقامة مشاريع تنموية فوق أرضيته، ما دفع التجار إلى خوض احتجاجات واعتصامات دامت أزيد من 9 أشهر.
رصدت كاميرا "ناظورسيتي" في جولة ميدانية، أجواء السوق الأسبوعي لمدينة أزغنغان، والذي استأنف نشاطه التجاري، بعد أشهر من التوقف صاحبتها احتجاجات وأحذ ورد بين مجلس الجماعة والتجار
وتجولت كاميرا ناظورسيتي في مختلف أرجاء السوق الأسبوعي لـأزغنغان، حيث نقلت لكم الرواج التجاري بهذا السوق الضارب في القدم لعقود من الزمن.
وباشر جل تجار السوق الأسبوعي لمدينة أزغنغان نشاطهم التجاري، وفي مقدمهم بائعو الخضر والفواكه، والمواشي، إضافة لبائعي الدواجن واللحوم والأسماك.
وكان السوق الأسبوعي بمدينة أزغنغان قد استعاد نشاطه خلال مطلع شهر يناير، حيث افتتح في وجه العموم، بحي الرويسي، بعد إغلاق مكان السوق القديم.
وكان السوق الأسبوعي لأزغنغان قد تم اغلاقه بدعوى إقامة مشاريع تنموية فوق أرضيته، ما دفع التجار إلى خوض احتجاجات واعتصامات دامت أزيد من 9 أشهر.
وشهد أول أيام افتتاح السوق الأسبوعي لأزغنغان إقبالا واسعا من التجار والساكنة أيضا، وذلك بعد قرار المجلس البلدي فتح أبواب هذا السوق لمزاولة مختلف الأنشطة التجارية المعتاد مزاولتها بفضاءاته.
وشكلت عودة السوق الأسبوعي بأزغنغان، بعد معركة نضالية دامت 9 أشهر، بعودة السوق وعودة الحياة إلى المدينة المجاهدة، وتحريك عجلة التنمية الإقتصادية، حيث أن السوق الأسبوعي يشهد روجا غير مسبوق بفضل توافد التجار من داخل الإقليم وخارجه، كما يحج له العديد من ساكنة الجماعات المجاورة للمدينة.
حري بالذكر أن مجلس مدينة أزغنغان كان قد قرر في شهر مارس من السنة الماضية، إغلاق هذا السوق في إطار التعبئة الشاملة التي انخرطت فيها كافة مؤسسات الدولة وفي اطار الاجراءات الاستباقية للتصدي لوباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وبعدها قرار تحويل السوق من أرض "براناضا"، إلى أرض "الميزان"، بمبرر إقامة مشاريع تنموية على الأرض القديمة للسوق.
وشكلت عودة السوق الأسبوعي بأزغنغان، بعد معركة نضالية دامت 9 أشهر، بعودة السوق وعودة الحياة إلى المدينة المجاهدة، وتحريك عجلة التنمية الإقتصادية، حيث أن السوق الأسبوعي يشهد روجا غير مسبوق بفضل توافد التجار من داخل الإقليم وخارجه، كما يحج له العديد من ساكنة الجماعات المجاورة للمدينة.
حري بالذكر أن مجلس مدينة أزغنغان كان قد قرر في شهر مارس من السنة الماضية، إغلاق هذا السوق في إطار التعبئة الشاملة التي انخرطت فيها كافة مؤسسات الدولة وفي اطار الاجراءات الاستباقية للتصدي لوباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، وبعدها قرار تحويل السوق من أرض "براناضا"، إلى أرض "الميزان"، بمبرر إقامة مشاريع تنموية على الأرض القديمة للسوق.