
بـدر أعراب - حمزة حجلة
يـشتكي عمّال النظافة الساهرين على تنظيف أرضية أرصفة طـوار الكورنيش وسط مدينة الناظور، من حجم الوساخة العارمة التي تُحدِثُها حبّات عبّاد الشمس "الزريعة" على امتداد خطّ الشريط البحري السياحي والترفيهي وصعوبة تنقيتها من على الأرصفـة.
واعـتاد مرتادو هذا الفضاء الترفيهي، على اقتناء مادة "الزريعة" المصنفة ضمن حلوى المكسرات، للتهلية وهم يقضون أوقات ممتعة بين جنبات الكورنيش، غير أنَّ ما يحدثونه من وساخة تعُّم أرجاء هذا المرفق السياحي، إذ لا يمكن تصور حجم الوساخة التي تتسببها قشور عبد الشمس، بالنظر إلى عدد المقبلين على استهلاكها يوميـاً.
وحـرصاً على نقاوة فضاء الكورنيش وجمالية منظره العام وأرضية أرصفته، بـات لزامـاً على مرتاديه وزائريه، سيما منهم الذين يتناولون حلوى "الزريعة، اللجوء إلى إلقاء قشور هذه المكسرات في الصناديق القمامة المخصصة لهذا الغرض، والمثبتة بأرجاء هذا المكان الذي وجب الحفاظ على رونقه من الوساخة.
يـشتكي عمّال النظافة الساهرين على تنظيف أرضية أرصفة طـوار الكورنيش وسط مدينة الناظور، من حجم الوساخة العارمة التي تُحدِثُها حبّات عبّاد الشمس "الزريعة" على امتداد خطّ الشريط البحري السياحي والترفيهي وصعوبة تنقيتها من على الأرصفـة.
واعـتاد مرتادو هذا الفضاء الترفيهي، على اقتناء مادة "الزريعة" المصنفة ضمن حلوى المكسرات، للتهلية وهم يقضون أوقات ممتعة بين جنبات الكورنيش، غير أنَّ ما يحدثونه من وساخة تعُّم أرجاء هذا المرفق السياحي، إذ لا يمكن تصور حجم الوساخة التي تتسببها قشور عبد الشمس، بالنظر إلى عدد المقبلين على استهلاكها يوميـاً.
وحـرصاً على نقاوة فضاء الكورنيش وجمالية منظره العام وأرضية أرصفته، بـات لزامـاً على مرتاديه وزائريه، سيما منهم الذين يتناولون حلوى "الزريعة، اللجوء إلى إلقاء قشور هذه المكسرات في الصناديق القمامة المخصصة لهذا الغرض، والمثبتة بأرجاء هذا المكان الذي وجب الحفاظ على رونقه من الوساخة.









