ناظورسيتي: محمد العبوسي
في إطار تعزيز فرص تعلم اللغات والانفتاح على العالم، نظم مركز الدراسات التعاونية للتنمية المحلية (سيكوديل)، بشراكة مع أكاديمية الأطلسي الكندية للغات (ACLA)، يوماً تواصلياً خصص للتعريف بمشروع “دروس اللغة الإنجليزية”، وذلك بحضور ثلة من الفاعلين في مجالات التعليم والتكوين والتواصل اللغوي.
وقد عرف اللقاء الذي احتضنه مركز سيكوديل، مشاركة السيدة ميشيل ألكورن (Michelle Alcorn)، المديرة التنفيذية للأكاديمية الكندية للغات، إلى جانب ممثلين عن الأكاديميات الكندية الأطلسية، حيث تم تقديم الخطوط العريضة للمشروع وأهدافه التي تروم تمكين المتعلمين من اكتساب اللغة الإنجليزية باعتبارها لغة العصر والتواصل العالمي في مجالات الأعمال، السياسة، التكنولوجيا، وحتى الرياضة.
وتخلل اللقاء نقاش مفتوح حول التحديات التي تواجه المتعلمين في اكتساب اللغات الأجنبية، مع التأكيد على الأهمية المتزايدة لإتقان اللغة الإنجليزية، لما تمثله من جسر للتفاعل والتبادل مع مختلف الثقافات والمؤسسات عبر العالم.
من جانبهم، أكد ممثلو مركز سيكوديل على التزامهم بالمساهمة الفعلية في تطوير تعليم اللغات داخل الجهة، من خلال إطلاق برامج ودبلومات تكوينية تطبيقية تراعي حاجيات المتعلمين، خصوصاً في المستويات المبتدئة، لتمكينهم من قاعدة لغوية متينة.
ويأتي هذا اليوم التواصلي ضمن رؤية مشتركة بين مركز سيكوديل والأكاديمية الكندية للغات، تروم تمكين الشباب من أدوات التواصل العالمية وفتح آفاق جديدة أمامهم في سوق الشغل والتكوين المستمر، بما يتماشى مع التحولات المتسارعة التي يعرفها مجال التعليم والتواصل الدولي.
في إطار تعزيز فرص تعلم اللغات والانفتاح على العالم، نظم مركز الدراسات التعاونية للتنمية المحلية (سيكوديل)، بشراكة مع أكاديمية الأطلسي الكندية للغات (ACLA)، يوماً تواصلياً خصص للتعريف بمشروع “دروس اللغة الإنجليزية”، وذلك بحضور ثلة من الفاعلين في مجالات التعليم والتكوين والتواصل اللغوي.
وقد عرف اللقاء الذي احتضنه مركز سيكوديل، مشاركة السيدة ميشيل ألكورن (Michelle Alcorn)، المديرة التنفيذية للأكاديمية الكندية للغات، إلى جانب ممثلين عن الأكاديميات الكندية الأطلسية، حيث تم تقديم الخطوط العريضة للمشروع وأهدافه التي تروم تمكين المتعلمين من اكتساب اللغة الإنجليزية باعتبارها لغة العصر والتواصل العالمي في مجالات الأعمال، السياسة، التكنولوجيا، وحتى الرياضة.
وتخلل اللقاء نقاش مفتوح حول التحديات التي تواجه المتعلمين في اكتساب اللغات الأجنبية، مع التأكيد على الأهمية المتزايدة لإتقان اللغة الإنجليزية، لما تمثله من جسر للتفاعل والتبادل مع مختلف الثقافات والمؤسسات عبر العالم.
من جانبهم، أكد ممثلو مركز سيكوديل على التزامهم بالمساهمة الفعلية في تطوير تعليم اللغات داخل الجهة، من خلال إطلاق برامج ودبلومات تكوينية تطبيقية تراعي حاجيات المتعلمين، خصوصاً في المستويات المبتدئة، لتمكينهم من قاعدة لغوية متينة.
ويأتي هذا اليوم التواصلي ضمن رؤية مشتركة بين مركز سيكوديل والأكاديمية الكندية للغات، تروم تمكين الشباب من أدوات التواصل العالمية وفتح آفاق جديدة أمامهم في سوق الشغل والتكوين المستمر، بما يتماشى مع التحولات المتسارعة التي يعرفها مجال التعليم والتواصل الدولي.

سيكوديل يعزز الانفتاح اللغوي بمشروع مغربي كندي لتعلم الإنجليزية


































