
ناظورسيتي: م أمزيان - محمد العبوسي
منعت السلطة المحلية بالناظور، التجار العشوائيين "الفراشة"، من ممارسة أنشطتهم التجارية بساحة المركب التجاري، حيث قامت بتنظيم حملة أخرى اليوم الأربعاء لحجز السلع المعروضة للبيع في إطار تفعيل رجال السلطة الجدد لمهامهم وحماية الملك العام من الاحتلال غير المقنن.
وتدخل قائد الملحقة الإدارية الأولى، بتنسيق مع الشرطة الإدارية بجماعة الناظور، ومرفوقا بأفراد القوة العمومية التابعين للقوات المساعدة والأمن الوطني، بساحة المركب من أجل تحريرها من الاحتلال الذي تعيش على وقعه من طرف الباعة المتجولين.
واستهدفت الحملة أيضا، أصحاب المحلات الذين لا يحترمون المسافة القانونية لعرض سلعهم، حيث قامت الشرطة الإدارية بحجز عدد من السلع ونقلها إلى المحجز الجماعي تحت طائلة أداء ملاكها لغرامات مالية من أجل استرجاعها.
منعت السلطة المحلية بالناظور، التجار العشوائيين "الفراشة"، من ممارسة أنشطتهم التجارية بساحة المركب التجاري، حيث قامت بتنظيم حملة أخرى اليوم الأربعاء لحجز السلع المعروضة للبيع في إطار تفعيل رجال السلطة الجدد لمهامهم وحماية الملك العام من الاحتلال غير المقنن.
وتدخل قائد الملحقة الإدارية الأولى، بتنسيق مع الشرطة الإدارية بجماعة الناظور، ومرفوقا بأفراد القوة العمومية التابعين للقوات المساعدة والأمن الوطني، بساحة المركب من أجل تحريرها من الاحتلال الذي تعيش على وقعه من طرف الباعة المتجولين.
واستهدفت الحملة أيضا، أصحاب المحلات الذين لا يحترمون المسافة القانونية لعرض سلعهم، حيث قامت الشرطة الإدارية بحجز عدد من السلع ونقلها إلى المحجز الجماعي تحت طائلة أداء ملاكها لغرامات مالية من أجل استرجاعها.
وكان سليمان أزواغ، رئيس جماعة الناظور، أعلن بعد الحريق الذي اندلع في المركب التجاري نهاية العام الماضي، عن إحداث مكتب خاص بالشرطة الإدارية هذا السوق المتواجد بوسط المدينة.
وجاء هذا القرار، عقب الاجتماع الذي عقده رئيس جماعة الناظور إلى جانب باشا المدينة، مع جمعية الصفاء لتجار المركب التجاري بالناظور.
من جهة أخرى، انطلقت بالناظور حملة لتحرير الملك العمومي، اليوم الأربعاء، تحت إشراف قائدي الملحقتين الأولى والتاسعة، استهدفت مجموعة من الشوارع الكبرى والساحات والأرصفة التي تحولت إلى بؤر سوداء بسبب احتلالها من طرف الباعة المتجولين والفراشة.
وتروم هذه الحملات التي بدأت قبل حوالي أسبوعين، حماية الأماكن العمومية ومنع تحويلها إلى نقط لممارسة الأنشطة التجارية العشوائية، في وقت تطالب فيه الفئة المستهدفة ببدائل اقتصادية تمكنها من الحفاظ على مورد رزق المئات من أرباب الأسر.
جدير بالذكر، أن مدينة الناظور، والمناطق المجاورة، تعيش منذ إغلاق المعبر الحدودي لمليلية ومنع التهريب المعيشي، ركودا اقتصاديا غير مسبوق، وذلك نتيجة توقف مجموعة من المهن وفقدان الآلاف من أرباب الأسر لعملهم، الأمر الذي يدفع البعض منهم إلى الانخراط في أنشطة مهنية غير مهيكلة من أبرزها تجارة الرصيف أو باستعمال العربات المجرورة بالدواب.
وجاء هذا القرار، عقب الاجتماع الذي عقده رئيس جماعة الناظور إلى جانب باشا المدينة، مع جمعية الصفاء لتجار المركب التجاري بالناظور.
من جهة أخرى، انطلقت بالناظور حملة لتحرير الملك العمومي، اليوم الأربعاء، تحت إشراف قائدي الملحقتين الأولى والتاسعة، استهدفت مجموعة من الشوارع الكبرى والساحات والأرصفة التي تحولت إلى بؤر سوداء بسبب احتلالها من طرف الباعة المتجولين والفراشة.
وتروم هذه الحملات التي بدأت قبل حوالي أسبوعين، حماية الأماكن العمومية ومنع تحويلها إلى نقط لممارسة الأنشطة التجارية العشوائية، في وقت تطالب فيه الفئة المستهدفة ببدائل اقتصادية تمكنها من الحفاظ على مورد رزق المئات من أرباب الأسر.
جدير بالذكر، أن مدينة الناظور، والمناطق المجاورة، تعيش منذ إغلاق المعبر الحدودي لمليلية ومنع التهريب المعيشي، ركودا اقتصاديا غير مسبوق، وذلك نتيجة توقف مجموعة من المهن وفقدان الآلاف من أرباب الأسر لعملهم، الأمر الذي يدفع البعض منهم إلى الانخراط في أنشطة مهنية غير مهيكلة من أبرزها تجارة الرصيف أو باستعمال العربات المجرورة بالدواب.







