
ناظورسيتي : توفيق بوعيشي
بدأت الحياة تعود بشكل تدريجي و بحذر شديد الى مختلف المدن الريفية بعد أن عاشت طيلة الساعات التي أعقبت الهزة الارضية التي ضربت عرض سواحل الحسيمة يوم الاربعاء 17 فبراير الجاري حالة رعب شديدة
وقد تراجعت نسبة الهزات الارضية الارتدادية بشكل ملحوظ خلال الآونة الاخيرة ما جعل الساكنة تشعر بنوع من الامان بعد أن تسببت الهزات الارضية الارتدادية التي فاقت الـ2000هزة أرضية في إذكاء الشعور لدى ساكنة المدن الريفية بالخوف من تكرار سيناريو مأساة 2004 خاصة و ان خبراء قد أكدوا في خرجات إعلامية الى إمكانية حدوث هزة جديدة بقوة أكبر..
وحسب ما نقلته مواقع إخبارية محلية بمدينة الحسيمة و إمزورن فإن عدد من المواطنين قد بدأوا في العودة الى منازلهم بحذر شديد بعد أن خفتت شدة الهزات الارتدادية حيث قضى أغلبهم ليلة الاربعاء و الخميس في العراء و في الساحات العمومية مخافة أن تعاود الارض الاهتزاز بشكل عنيف مرة أخرى..
هذا ومن جانب آخر تستمر رسائل التضامن مع ساكنة الريف من مختلف الاعلاميين و المثقفين و الفنانين من المغرب و خارجه مع محنتهم مع تسجيل سخط كبير على الحكومة المغربية ووسائل الإعلام العمومية التي لم تولي لهذه الفترة الحرجة التي يمر منها الريف أي إهتمام يذكر
بدأت الحياة تعود بشكل تدريجي و بحذر شديد الى مختلف المدن الريفية بعد أن عاشت طيلة الساعات التي أعقبت الهزة الارضية التي ضربت عرض سواحل الحسيمة يوم الاربعاء 17 فبراير الجاري حالة رعب شديدة
وقد تراجعت نسبة الهزات الارضية الارتدادية بشكل ملحوظ خلال الآونة الاخيرة ما جعل الساكنة تشعر بنوع من الامان بعد أن تسببت الهزات الارضية الارتدادية التي فاقت الـ2000هزة أرضية في إذكاء الشعور لدى ساكنة المدن الريفية بالخوف من تكرار سيناريو مأساة 2004 خاصة و ان خبراء قد أكدوا في خرجات إعلامية الى إمكانية حدوث هزة جديدة بقوة أكبر..
وحسب ما نقلته مواقع إخبارية محلية بمدينة الحسيمة و إمزورن فإن عدد من المواطنين قد بدأوا في العودة الى منازلهم بحذر شديد بعد أن خفتت شدة الهزات الارتدادية حيث قضى أغلبهم ليلة الاربعاء و الخميس في العراء و في الساحات العمومية مخافة أن تعاود الارض الاهتزاز بشكل عنيف مرة أخرى..
هذا ومن جانب آخر تستمر رسائل التضامن مع ساكنة الريف من مختلف الاعلاميين و المثقفين و الفنانين من المغرب و خارجه مع محنتهم مع تسجيل سخط كبير على الحكومة المغربية ووسائل الإعلام العمومية التي لم تولي لهذه الفترة الحرجة التي يمر منها الريف أي إهتمام يذكر