
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
أعرب مجموعة من سكان الريف في إتصالاتهم مع موقع ناظورسيتي، عن تخوفهم من أن يتكرر سيناريو الزلزال المدمر الذي حدث بأكادير، معتبرين أن ما يحدث الأن بمنطقة الريف هو شبيه بما حدث في فبراير من سنة 1960، لكون الهزات الأرضية تكررت العديد من المرات قبل أن تضرب بقوة 5.7 ليدمر مدينة أكادير بالكامل.
وقد جعلت الهزات المتكررة والتي لم تتوقف منذ أول هزة قوية شهدتها المنطقة يوم 25 يناير الماضي، الساكنة تعيش حالة من الخوف والترقب كل ليلة، خصوصا أن بعضها يتجاوز الخمس درجات، فيما يقول البعض أن هذه الهزات تأثر عن البنايات، وإن إهتزت الأرض وتجاوزة 6 درجات مرة أخرى، فيمكن تسجيل خسائر كبرى.
هذا وقد سبق لخبراء إسبان أن أكدوا أن الهزات ستستمر خلال سنة 2016، لم يستبعدوا إمكانية حدوث ارتدادات قد تصل قوتها إلى 6 على سلم ريشتر كما حصل في الـ25 من يناير الماضي.
و أكدوا أن عدد الارتدادات الزلزالية بالشمال المغربي تجاوزت منذ الـ21 فبراير الماضي 1700 هزة تتراوح قوتها ما بين 2 و 3 و4 على سلم ريشر.
أعرب مجموعة من سكان الريف في إتصالاتهم مع موقع ناظورسيتي، عن تخوفهم من أن يتكرر سيناريو الزلزال المدمر الذي حدث بأكادير، معتبرين أن ما يحدث الأن بمنطقة الريف هو شبيه بما حدث في فبراير من سنة 1960، لكون الهزات الأرضية تكررت العديد من المرات قبل أن تضرب بقوة 5.7 ليدمر مدينة أكادير بالكامل.
وقد جعلت الهزات المتكررة والتي لم تتوقف منذ أول هزة قوية شهدتها المنطقة يوم 25 يناير الماضي، الساكنة تعيش حالة من الخوف والترقب كل ليلة، خصوصا أن بعضها يتجاوز الخمس درجات، فيما يقول البعض أن هذه الهزات تأثر عن البنايات، وإن إهتزت الأرض وتجاوزة 6 درجات مرة أخرى، فيمكن تسجيل خسائر كبرى.
هذا وقد سبق لخبراء إسبان أن أكدوا أن الهزات ستستمر خلال سنة 2016، لم يستبعدوا إمكانية حدوث ارتدادات قد تصل قوتها إلى 6 على سلم ريشتر كما حصل في الـ25 من يناير الماضي.
و أكدوا أن عدد الارتدادات الزلزالية بالشمال المغربي تجاوزت منذ الـ21 فبراير الماضي 1700 هزة تتراوح قوتها ما بين 2 و 3 و4 على سلم ريشر.