ناظور سيتي: متابعة
نقل جثمان الشاب المغربي عبد العالي، المنحدر من إقليم الحسيمة، إلى مسقط رأسه، بعد نحو أسبوعين من العثور عليه جثة هامدة في مياه مدينة سبتة المحتلة.
فارق الشاب الحياة أثناء محاولته الهجرة السرية سباحة، بحثًا عن فرصة في الضفة الأوروبية، غير أن أمواج البحر وضعت حدًا لحلمه، وأنهت رحلته القصيرة بالموت.
نقل جثمان الشاب المغربي عبد العالي، المنحدر من إقليم الحسيمة، إلى مسقط رأسه، بعد نحو أسبوعين من العثور عليه جثة هامدة في مياه مدينة سبتة المحتلة.
فارق الشاب الحياة أثناء محاولته الهجرة السرية سباحة، بحثًا عن فرصة في الضفة الأوروبية، غير أن أمواج البحر وضعت حدًا لحلمه، وأنهت رحلته القصيرة بالموت.
وكانت عناصر الحرس المدني الإسباني، قد عثرت على جثمانه ، قرب منطقة "ديسناريغادو" الساحلية.
وحاول الهالك، استخدام وسيلة طفو بسيطة للنجاة، معتقدًا أنها كافية لتأمين عبوره، إلا أن التيارات البحرية كانت أقوى من محاولته، فابتلعته المياه حتى لفظ البحر جسده لاحقًا.
وقد تحققت السلطات الإسبانية من هوية الشاب بفضل وثائق شخصية كانت بحوزته، ليتم نقل جثمانه إلى مدينة الحسيمة حيث كانت أسرته في انتظاره.
وحاول الهالك، استخدام وسيلة طفو بسيطة للنجاة، معتقدًا أنها كافية لتأمين عبوره، إلا أن التيارات البحرية كانت أقوى من محاولته، فابتلعته المياه حتى لفظ البحر جسده لاحقًا.
وقد تحققت السلطات الإسبانية من هوية الشاب بفضل وثائق شخصية كانت بحوزته، ليتم نقل جثمانه إلى مدينة الحسيمة حيث كانت أسرته في انتظاره.