ناظورسيتي: متابعة
من المنتظر أن يقوم رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، بزيارة جديدة إلى مدينة سبتة المحتلة يوم غدا الخميس، بعد أسبوع من تأجيل زيارة كانت مبرمجة بشكل غير رسمي.
ووفق مصادر إعلامية محلية، سيشرف سانشيز خلال الزيارة على محطة بحرية جديدة في ميناء سبتة، في خطوة وصفها مراقبون بأنها تشبه تدشينًا أوليًا قبل الافتتاح الرسمي الذي سيجرى لاحقًا بحضور رئيس هيئة موانئ إسبانيا.
من المنتظر أن يقوم رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، بزيارة جديدة إلى مدينة سبتة المحتلة يوم غدا الخميس، بعد أسبوع من تأجيل زيارة كانت مبرمجة بشكل غير رسمي.
ووفق مصادر إعلامية محلية، سيشرف سانشيز خلال الزيارة على محطة بحرية جديدة في ميناء سبتة، في خطوة وصفها مراقبون بأنها تشبه تدشينًا أوليًا قبل الافتتاح الرسمي الذي سيجرى لاحقًا بحضور رئيس هيئة موانئ إسبانيا.
وتتزامن الزيارة مع سجالات سياسية في مدريد، إذ كان من المقرر مناقشة ميزانية الدولة يوم الخميس في البرلمان الإسباني، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت الحكومة ستعيد ترتيب برنامج الجلسة لاستيعاب زيارة سانشيز، أم ستبقيها في موعدها.
وتعد هذه الزيارة الثانية خلال أسبوعين التي يتم الإعلان عنها ثم تأجيلها وإعادة جدولتها، وهو ما يعكس حساسية الوضع السياسي داخل الحكومة المركزية وسياق العلاقات بين مدريد وسبتة.
ويستمر سانشيز في نهج يعتبره مراقبون الأكثر زيارة لسبتة منذ عقود، إذ يعود آخر حضور له إلى عامين، حين افتتح مركز الصحة في منطقة التاراخال بميزانية تقارب 6 ملايين يورو، كما قام بزيارة مماثلة سنة 2021 أثناء أزمة دخول آلاف المهاجرين غير النظاميين إلى المدينة.
وتعد هذه الزيارة الثانية خلال أسبوعين التي يتم الإعلان عنها ثم تأجيلها وإعادة جدولتها، وهو ما يعكس حساسية الوضع السياسي داخل الحكومة المركزية وسياق العلاقات بين مدريد وسبتة.
ويستمر سانشيز في نهج يعتبره مراقبون الأكثر زيارة لسبتة منذ عقود، إذ يعود آخر حضور له إلى عامين، حين افتتح مركز الصحة في منطقة التاراخال بميزانية تقارب 6 ملايين يورو، كما قام بزيارة مماثلة سنة 2021 أثناء أزمة دخول آلاف المهاجرين غير النظاميين إلى المدينة.

سانشيز يزور المدينة المحتلة للإشراف غدا على محطة بحرية جديدة وسط سجالات سياسية في مدريد